العتاولة
العتاولة


السقا وطارق لطفي يسرقان أثار باسم سمرة في "العتاولة"

أحمد السنوسي

الثلاثاء، 12 مارس 2024 - 08:32 م

شهدت أحداث الحلقة الثانية من مسلسل "العتاولة" إمساك "نصار - أحمد السقا" قطعة آثار ويخفيها في مكان خفي داخل دولابه بغرفته، والتي تبدأ بمشهد لخضر - طارق لطفي" ومعه راقصة، نكتشف أنها عشيقته وأنه منعها من الرقص إلا له فقط، وتحاول الراقصة أن تخبره أنها تريد قلبه ولا تكون مجرد عشيقة، فيخبرها أن قلبه أصبح مثل الخزنة التي ضاع مفتاحها، ويقول لها ""ماحدش عارف يطفشها صدا يا ديحة".

ونجد نصار مع عمه خميس "صلاح عبد الله، الذي يسكن فوق السطوح، ويحاول إقناعه أن يحضر فرح ابنة أخيه، ولكنه يرفض ويقول له: "البيت اتحرم عليه طول ما فيه سترة وطول ما انت واخوك ماشيين في السكة إياها".

وفي مشهد آخر، تظهر حنة "زينة" في غرفتها وهي ترتدي الأسورة التي أعطاها لها نصار، وعندما تحدثها والدتها عن زوجها، تحاول أن تخفي ارتباكها.

ويكتشف عيسى الوزان سرقة خزنته ومقتل زوج والدة حنة، والذي يعمل عنده، ويذهب إلى حنة ووالدتها ويحاول أن يستجوبهما على أنه من الشرطة، وأن زوج والدتها سرق شيء مِن مَن يعمل عندهم، ولكن حنة تقول له أنها لا تعلم عنه شيئًا.

وفي مشهد آخر، نجد الدخاخني "محمد نجاتي" يخبر خضر أن هناك أشياء ناقصة من الخزنة التي سرقوها، وأنه أخبره أنه يريد كل ما فيها، فيخبره أنه سيرجع لأخيه نصار وسيحضر له ما يقول أنه ناقص من الخزنة، مع أنه لا يعلم ما الذي يقصده.

ويخبر خضر، نصار بما حدث فيجيبه نصار أن بعد الفرح يتحدثان.

وتنتهي الحلقة الثانية من مسلسل "العتاولة" على رجال الدخاخني وهم يتهجمون على نصار وخضر في فرح شقيقتهم، إلا أن "العتاولة" ينتصران.

يشارك في بطولة المسلسل إلى جانب الفنانان أحمد السقا وطارق لطفي عددًا من الفنانين منهم باسم سمرة وزينة وفريدة سيف النصر ومي كساب، وهو من تأليف هشام هلال ومن إخراج أحمد خالد موسى.


الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 

مشاركة