هاني رمزي.. في لقاء الأخبار
هاني رمزي.. في لقاء الأخبار


هاني رمزي: أسوأ برنامج «مقالب» تخطى أفضل مسلسل فى نسب المشاهدة !!

معتز الإمام- علي حلبي- حسن الكيلاني

الأحد، 26 يونيو 2016 - 05:47 م

فى لقاء «الأخبار» مع الفنان الكوميدى هانى رمزى.. تحدث عن تجربته فى تقديم برامج المقالب وما أشيع عن فبركة حلقاته «هانى فى الأدغال».. وسر غيابه عن الدراما الرمضانية.. ورأيه فى الكوميديا السياسية التى تقدم الآن وابتعاده عن تقديمها.. كما تحدث فى اللقاء عن علاقته بالصحافة والإعلام.

> ما سر الهجوم الذى تعرض له برنامج «هانى فى الأدغال» من بعض النقاد والجماهير؟

- فى بداية الأمر اتوجه إلى كل النقاد بالسلام والتحية بمناسبة شهر رمضان المعظم وأريد أن استثمر وجودى معكم فى دار «أخبار اليوم» فى تلك الأيام المباركة وأتوجه بالاعتذار إلى أى إنسان أغضبه رأى أو تصريح قلته خاصة من النقاد،فأنا اكن التقدير والاحترام للجميع واقر واعترف بأن هناك نقادا كان لهم بصمات وفضل كبير فى مشوارى الفنى وخاضوا معى العديد من المعارك العنيفة ضد الرقابة على المصنفات الفنية خاصة فى الافلام التى تحمل اسقاطات سياسية ومنهم طارق الشناوى الذى اعتذر له عن عتابى له فى تصريح تم تحريفه بشكل أغضبه.. أما عن الهجوم الذى تعرض له البرنامج فأنا اتقبل النقد بشكل عام واحترم ذلك الذى ينبع من الاقلام الحرة التى لا تسعى الا لإعلاء الفن وخدمة المجتمع، وانا لا اغضب من ذلك وانما ادقق فى كل ما يقولونه وما يوجهونه لى ولأعمالى ويكون هذا النوع مفيدا وهناك اخرون يهاجمون بلا مبرر لمصالح واهداف اخرى بعيدة عن الفن وهؤلاء لا ألتفت إليهم لأنهم يخوضون حروبا لصالح آخرين.. فالأمر هنا لا يقتصر على الاداء وجودة تقديم البرنامج بل يرتبط بالنجاح فكلما زاد نجاح العمل توالت الضربات عليه وهذا امر شائع ومعروف للجميع ولهذا فأنا سعيد بهذا الهجوم فهو دليل على نجاح البرنامج ووصوله إلى ملايين المشاهدين فى مصر والوطن العربى.

> ما الذى دفعك لخوض هذه التجربة؟

- دائماً كنت أقع فى هذا الفخ عن طريق زملائى أو أصدقائى فى الدراسة وأكون انا الضحية دائما ولم تكن طبيعتى تدفعنى للتخطيط والتدبير لأحد هذه المقالب سواء فى حياتى الخاصة او العملية لأننى أرفض العنف،حتى جاء اليوم الذى بدأت علاقتى ببرامج المقالب من خلال قناة الحياة اثناء تعاقدى على أحد الأعمال الدرامية العام الماضى وعندها عرض على رئيس القناة محمد سمير فكرة تقديم برنامج «هبوط اضطرارى» فى البداية رفضت بشدة وخاصة مع وجود اشخاص متميزين فى هذا المجال مثل رامز جلال ولكننى بعدما رأيت نسب المشاهدة والمتابعة لهذه البرامج التى تتعدى الملايين بدأت التفكير، واتضح ان برامج المقالب لها شريحة كبيرة من الجمهور التى تعدت جمهور المسلسلات بمسافات كبيرة حيث ان أسوأ برنامج كاميرا خفية تتخطى نسبة مشاهدته أفضل مسلسل وبمراحل على مستوى العالم العربى، وبعد تشجيع زملائى لى وحثهم لى لخوض التجربة جاءت مرحلة الشروط التى كان اهمها ألا يهان احد ضيوفى،فمنذ البداية كان مبدأى أن يضيف البرنامج للضيوف الفنانين ولا يأخذ من رصيدهم لدى الجمهور وكان الشرط الثانى يتعلق بالأمان وضمان التأكد من عدم ايذاء أى من ضيوفى.. وبعد ذلك جاءت الخطوة الثانية وهى مناقشة عدة افكار لاختيار أحدهم وبالفعل جاءت التجربة مع برنامج «هبوط اضطرارى «وتكرر الأمر هذا العام مع « هانى فى الأدغال».

> هل كان هناك ما تخشاه أثناء التصوير؟

- أن يتلفظ أحد الضيوف بشئ خارج يخدش حياء المشاهد ويهز صورته أمام معجبيه ولكنى بعد تصوير عدة حلقات اكتشفت ان الامر لا يتعلق بقوة «المقلب» أو قوة الضيف او ما إلى ذلك وان صدور هذه الألفاظ يعود إلى حالة الرعب والهلع التى تصيبه اثناء تصوير المقلب ويجب ان يراعى الجمهور ذلك الأمر كما كنت اخشى ان يتعرض احد الضيوف إلى مكروه ما ولذا حرصت على اقصى درجات الامان.

> وما ترتيبات الأمان التى لجأت إليها فى «هانى فى الأدغال»؟

- حرصنا على وجود اعلى درجات الأمن والسلامة اثناء تصوير البرنامج سواء من خلال وجود مدربين متخصصين للأسود المستخدمة بجانب 4 قناصة على أهبة الاستعداد للتدخل الفورى، واختبرنا ذلك الامر فى حلقة الفنانة إلهام شاهين الذى استطاع الاسد كسر القفل الخاص بالسيارة التى تجلس بها وكاد ان يهاجمها مما دفع المدرب للتدخل خلسة من وراء الكاميرات وقام بوضع قطع كبيرة من اللحم حتى يصرف انتباهه عنها وقمنا بإنقاذها.

> ما سر المتابعة الكبيرة لهذه البرامج فى رأيك؟

- الجمهور يحب مشاهدة نجمه المفضل والمشهور وهو يتعرض للضغط والأذى حتى يشاهد رد فعله الحقيقى والطبيعى، وانفعالاته وتصرفاته فى لحظات ضعفه كإنسان بعيدا عن الكاميرات وادواره التى يظهر بها على الشاشة، فدائما يتعلق المشاهدون بنجومهم ويسعون لاكتشاف المزيد عنهم وهناك جانب آخر قد يكون ساديا بعض الشىء وهو رغبة البعض فى متابعة متاعب ومعاناة النجوم.

> هناك اتهامات بأن الضيوف يكونون على علم بالمقلب وأنهم يمثلون على المشاهدين.. فما ردك؟

- الامر غير صحيح بالمرة فلو قمت بعرض الامر على أحد الفنانين وأخبرته بأنه سيكون حبيس احد السيارات التى سيهاجمها اسد واذا ما قرر الهرب سيلتهمه وأن السيارة بها ثعبان فهل سيقبل السفر إلى جنوب افريقيا والتعرض لهذه الازمة حتى لو عرض عليه آلاف الدولارات.. أعتقد أنه كان بالضرورة سيرفض هذه المخاطرة.

> وما ردّك على الفيديو الذى تم بثه بمواقع التواصل لاتهام البرنامج بالفبركة؟

- فى الحقيقة كنت اتوقع ظهور اكثر من فيديو واحمد الله ان الامر اقتصر على واحد فقط، وهذا لان البرنامج تعدت نسبة مشاهدته على «يوتيوب» 40 مليون مشاهد وتحظى كل حلقة على 2 مليون متابعة يومياً، فكان الهجوم على البرنامج شيئا متوقعا، ومن صنع هذا الفيديو ليس غرضه الافصاح عن سر او محاولة اظهار امر للجمهور وانما غرضه الاساسى الهجوم على البرنامج والتشكيك فيه وهذا ما اتضح من الكاميرات المستخدمة فى تصوير الفيديو والاشخاص الذين يتحدثون الانجليزية وطريقة عرضهم للامر، ما اريد قوله ان الفيديو لم يتم تسريبه عن طريق موبايل وكاميرا لاحد الهواة وانما الامر تعدى ذلك وكان بأيدى محترفين يريدون التشكيك فى البرنامج وهذه احدى وسائل الحروب التى يتعرض لها كل شئ ناجح. وعموما كل ما يتضمنه الفيديو هو وجود مدرب الأسود وهذا أمر لا ننكره فمن الطبيعى وجوده حتى يتدخل اذا استدعى الأمر وتعرض الضيف لأى خطر من الأسد وللعلم كان معنا أثناء التصوير أربعة من القناصة لنفس الغرض لكن الضيف لا يراهم ولا يرى المدرب.

> وما حقيقية اقتباس تترات برنامجك من إحدى الأغنيات العالمية؟

- الامر ليس سرقة كما يشيع البعض ولكن المخرج استعان بأربعة لقطات «شوتات» من فيديو كليب للمطربة العالمية كاتى بيرى، واعترفنا بذلك وليس لدينا ازمة فى الاعتراف بالخطأ لقد استفسرت عن الأمر وعلمت أن المخرج استعان بهذه المشاهد لتجويد البرومو وربما كان ذلك خطأ ولكنه غير مقصود وغير مؤثر.

> ما الصعوبات التى واجهتكم فى البرنامج؟ وما الموقف الأصعب؟

- الصعوبة تكمن فى التعامل مع الحيوانات غير المضمون رد فعلهم اى اننا لن نتعامل مع احد الاشخاص الذين يتحركون طبقا للأوامر وخطة واضحة،فالحيوانات غير قابلة للتحكم بنسبة كبيرة مما يدع مجالا للمخاطرة طوال الوقت حتى مع وجود المدربين ومن اصعب الحلقات التى تعرض لها الضيوف هى حلقتا سامح حسين، ومصطفى قمر بسبب تركهما للسيارة وخروجهما فى الوقت الذى لم يكن الاسد قد تم ايداعه مكانه المخصص فكان من الممكن ان تحدث كارثة وربنا ستر وقد تكرر الامر معى عند تصوير البرومو عندما فتحت باب الكوخ وكان الأسد طليقا وكاد يفترسنا إلا أننى أغلقت الباب الحديدى فى هذه اللحظات الصغيرة وكان الاسد قد تحرك نحوى بسرعة وأخبرنى المدرب أن الاسد بالفعل كان على وشك التهامى لان عينيه انكمشت قليلا وهذا كان دليلا على انه يستهدف فريسته.

> ألم تخش تعرض عزت أبو عوف لمتاعب صحية من الفزع الذى يتضمنه مقلب البرنامج؟

- قبل تصوير حلقات البرنامج بـ3 اسابيع التقيت الفنان عزت ابو عوف فى لبنان وكان بصحة جيدة للغاية وابدى غضبه ممن يشيعون بأنه مريض وطريح الفراش، وهذا ما اردت مساعدته فيه، واستضفته فى البرنامج ليرى المشاهدون انه بصحة جيدة، فمنذ البداية مبدأى هو ان اعطى للضيف واضيف له سواء كان كبيرا او صغيرا وليس الاستهانة به.

> هل هناك حلقات تم إلغاؤها من البرنامج؟

- لا لم يتم إلغاء اى حلقة من البرنامج، على العكس من العام الماضى فى برنامج «هبوط اضطرارى» الذى تم إلغاء حلقتين منه بسبب خوفهما من ان تطولهما بعض التعليقات الساخرة مع عرض الحلقة وكانت ديانا حداد احداهما التى قابلتها فيما بعد فى مهرجان دبى واعتذرت لى وابدت ندمها ووجهة نظرها فى رفض عرض الحلقة.

> يرى البعض وجود تشابه بينك ورامز جلال فما هى اوجه الاختلاف بينكما من وجهة نظرك؟

- على المستوى الفردى بينى وبين رامز اختلاف فلكل منا تركيبته وطريقته والكاريزما الخاصة به وأوجه الشبه فقط هو اننا نقدم برنامجا كوميديا على مستوى البرامج فلا اعتقد ان برنامجى يتشابه من قريب او بعيد مع برنامج رامز وعندما استعان بأسد كان فى اجواء مغلقة اما انا فسافرت إلى جنوب افريقيا واستعنت بالاسد والثعبان فى إحدى حدائق المحميات الطبيعية هناك والحكم فى النهاية للجمهور الذى يختار البرنامج الافضل لمتابعته.

> ماذا عن علاقتك برامز؟

- يوجد بيننا منافسة ايجابية على مستوى العمل وانا سعيد بها، لاننى اذا تواجدت وحيداً لن استطيع اخراج أفضل ما لدي، وهذا يصب فى صالح المشاهد اما على المستوى الشخصى فأنا ورامز أصدقاء من سنوات طويلة وكثيرا ما تجمعنا فى شبابنا أثناء دراستنا بالمعهد فى بيت والد رامز المخرج جلال توفيق وأكلت فى منزله «عيش وملح»، ومهما حدث لن اختلف مع رامز بشكل انسانى فنحن زملاء دفعة وتربطنا علاقة صداقة منذ وقت طويل.

> هل يروج البرنامج للسياحة فى جنوب افريقيا؟

- هذا أمر طبيعى، وانا قد شاركت فى حملات عديدة لتنشيط السياحة فى تونس والاماكن المقدسة فى الاردن، وبالتأكيد ما تفعله من دعم للسياحة له مقابل سياحى فى بلدك.

 > هل تخطى أجرك فى البرنامج ما تحصل عليه لبطولة مسلسل أو فيلم؟

- بصدق شديد أجرى فى المسلسل هو ضعف راتبى فى البرنامج ولكن البرنامج نسب مشاهدته أعلى وله نسبة انتشار يومية بشكل كبير جداً على مستوى العالم العربى والجاليات العربية فى الخارج.

> هل انشغالك بتقديم البرنامج اثر على تقديمك للاعمال الفنية؟

- لا أنكر أن تقديمى لبرامج المقالب يؤثر بالفعل على وجودى فى عمل آخر فلا استطيع مثلا تقديم مسلسل درامى فى شهر رمضان مع وجود البرنامج لاننى هنا سأنافس نفسى.

> البعض يرى فى تقديمك لبرامج المقالب تراجعا بعد ارتباط اسمك بالكثير من الافلام كأحد أبرز نجوم الكوميديا وخاصة فى السياسة؟

- أعلم جيدا أن هناك قطاعا عريضا من الجمهور الذين تعجبهم أفلامى من نوعية ظاظا وزواج بقرار جمهورى وعايز حقى وغيرها من الافلام لا يرضيه تقديمى لبرامج المقالب وأقول لهم إننى كفنان أحرص دائماً على التنوع لارضاء مختلف الشرائح فمثلا قدمت أفلام مثل «غبى منه فيه» و«توم وجيمى» وكان هدفها هو الضحك وهو هدف راق أيضا ولا يقل قيمة عن أفلام الكوميديا السياسية كما قدمت الكوميديا الاجتماعية من خلال «أبو العربى» و«محامى خلع» وغيرهما التى أعجبت شريحة أخرى.. الخلاصة أننى أحاول دائماً التنوع ولكل عمل الشريحة التى تستهويه ودور الفنان أن يصل للجميع ولذلك أقدمت على تجربة برامج المقالب ورغم ذلك أعتقد ان نسب المشاهدة المرتفعة والنجاح الذى حققته ببرامج المقالب لا تعوضنى ابدا كفنان وقريبا سأعود لتقديم أفلام ومسلسلات ترضى الفنان داخلى مع اعتزازى بتجربة برامج المقالب وقد بدأت التحضير لفيلم «قسط مريح» من تأليف واخراج ايهاب لمعى وسيتم التصوير بعد العيد ولدى مشروع آخر لمسلسل بعنوان «أصل و٣ صور» واجه أزمة إنتاجية وسأقدمه اذا توفرت له الظروف الانتاجية المناسبة.

> ماذا عن تجربة مسرح تليفزيون النهار ولماذا رفضت المشاركة فيها؟

- انا لست ضد هذا النوع من المسرح واعتقد ان السبب فى نجاحه ورواجه هم شباب مسرح مصر تحت قيادة اشرف عبد الباقى ولا ارفض المشاركة فى هذه النوعية ولكننى ارغب فى تقديم المسرح التقليدى لنعيد المجد له «المسرح وحشنى» وقد عرض على على قناة النهار بطولة تجربة مسرح تليفزيون النهار وأعتذرت لأننى لا أملك الوقت والجهد اللازمين رغم ان الفكرة جيدة ولكننى اخبرتهم بأننى سأقدم رواية واحدة واتبرع بأجرى لصندوق علاج الفنانين خاصة لان هذا المشروع سيتم بالتعاون بين قنوات النهار ونقابة الممثلين وأعتقد أن هذا واجبى لأن هناك الكثير من الفنانين فى اشد الاحتياج إلى كل مساهمة.. للاسف يعتقد البعض أن كل الفنانين لديهم الثروة وهذا غير حقيقى فهناك نجوم كانوا ملء السمع والبصر بدون ذكر أسماء لا يجدون نفقات علاجهم والدنيا دوارة.

> انتقدت نظام مبارك فى أفلامك فلماذا ابتعدت عن تقديم الكوميديا السياسية فى الفترة الحالية؟

- نعم قدمت الكثير من أفلام الكوميديا السياسية ضد نظام حكم مبارك لكننى مازلت أرى أن مبارك بطلا لانه تجنب الفتنة بتنازله عن الحكم حقنا للدماء رغم أننى من أول من تظاهروا ضده وطالبت بتغييره وكنت أرى أن ٣٠ عاما وقت طويل جدا ولذلك هاجمته فى اعمالى الفنية حتى تحقق الحلم ورحل وللاسف ما تم بعد الثورة يعتبر نكسة بوجود الاخوان فى الحكم الذين كانوا فى طريقهم لمحو هوية مصر ولقد هاجمتهم سواء فى أعمالى أو البرنامج الذى قدمته على قناة ام بى سى مصر حتى تعود مصر إلى أهلها ولقد تعرضت للكثير من الهجوم وما زلت عبر مواقع التواصل الاجتماعى وغيرها من حملات الهجوم المنظم كضريبة لموقفى والحمد لله نسير الآن على الطريق السليم وأعتقد أن مصر تعيش حاليا فترة نقاهة ولا أرغب فى مهاجمة البلد او انتقادها لانها تنهض وتنفض الغبار عنها وتحتاج إلى كل يد تساعدها فى ذلك وعندما نتجاوز هذه المرحلة سوف انتقد النظام وأهاجم الفساد والاوضاع الخاطئة.

> هل تعاقدت على الموسم القادم لتواصل تقديم برامج المقالب؟

- حتى الآن لم يحدث ذلك،فالمسألة دائماً تخضع للفكرة وضمانات تقديمها بشكل جيد بما يسعد الناس ويرسم البهجة على الوجوه دون ايذاء أحد.

> ما الأعمال الدرامية التى تابعتها هذا العام؟                

- بشكل مؤكد لن استطيع متابعة كل المسلسلات، ولكن بشكل عام المسلسلات التى جذبتنى حتى الان هى «جراند اوتيل» و«أفراح القبة» و«الأسطورة» و«القيصر».

الكلمات الدالة

 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة