لمبه حمرا
حازم الحديدي
الخميس، 25 أغسطس 2016 - 04:46 م
بالنسبة لى، أصبحت مباريات الدورى الإنجليزى وابن عمه الإيطالى أهم بكثير من مباريات أى بطولة مصرية محلية، لأن متعة متابعة أبناء مصر فى كلا الدوريين أعادت تشغيل إحساس الفخر بداخلى، ذلك الإحساس الذى تعطل وكاد يضمر من فرط موجات خيبات الأمل التى تضربنى كلما تابعت البطولات المحلية، كما أن متابعة الدوريين ( الإيطالى والإنجليزى) جعلتنى أخرج من خندق تشجيع الفريق الواحد وأتذوق حلاوة الوفرة فى التشجيع، إذ أننى ولأول مرة فى حياتى أشجع أربعة فرق بنفس الحماس، روما (محمد صلاح)، استوك سيتى (رمضان صبحى)، هال سيتى (أحمد المحمدى)، الأرسنال (محمد الننى)، سلام عليكم يا فخر مصر وأملها.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
خالد ميري يكتب: العدالة لأصحاب المعاشات
ياسر رزق يكتب: مصر وروسيا.. صداقة لا تعرف الأجندات الخفية
عمرو الخياط يكتب من موسكو: الوعي النووي
كرم جبر يكتب: ومازال الشيطان يحكم
مصطفى بكري يكتب: ناصر 67 .. هزيمة الهزيمة
ياسر رزق يكتب: إيجابيات وخيارات في مواجهة إعلان ترامب
مصطفي بكري يكتب : ناصر 67.. هزيمة الهزيمة
كرم جبر يكتب: شخصيات وأحداث الفريق أحمد شفيق
عادل حمودة يكتب: أزمة تشكيل الحكومة الألمانية الجديدة تدخل في نفق مظلم !