الإمام أحمد الطيب
الطيب: الأزهر الشريف عاملا لاستقرار كافة المجتمعات الإسلامية
أ ش أ
الجمعة، 21 أبريل 2017 - 11:52 ص
أكد شيخ الأزهر الشريف د. أحمد الطيب أن الأزهر يعد عاملا لاستقرار كافة المجتمعات الإسلامية، منتقدا ما وصفه بحملة ممنهجة من بعض وسائل الإعلام على الأزهر الشريف.
وقال الطيب - في بيان لمشيخة الأزهر - إن ما يحدث الآن من تناول الأزهر يوميًّا يهدف إلى جذب المشاهدين وزيادة عددهم وإثراء مجموعة قليلة تفهم جيدًا أن هذا الكلام ليس حقيقيًّا.
وأضاف أن جماهير العامة -فضلا عن الدارسين والمختصين- أصبحت تشعر بأن هناك حملة ممنهجة من بعض وسائل الإعلام على الأزهر الشريف، ومَن يقومون بهذه الحملة إما لمصلحة مادية تهدف إلى الكسب، ولا تنظر بحال إلى مصلحة الناس، أو أن وراءها طائفة ممولة ممنهجة تتصيد وتفتعل الصراعات بين الثوابت الفكرية والعقائدية للمجتمعات مع الحضارة المادية الجديدة؛ لتنفذ مخططات مدروسة لهدم كل ما هو أصيل في هذه الأمة، وفي المقدمة مؤسسة الأزهر الشريف.
وأوضح شيخ الأزهر أن هناك مجموعة تعمل على مصادر القوة في حضارتنا الإسلام – القرآن – السنة، التي يَعُونَ تمامًا أنها مواطن قوة، فلا توجد حضارة ولا ثقافة صمدت 14 قرنًا والناس يلتفون حولها سوى الإسلام واللغة العربية التي لم تتغير مفرداتها عبر هذه القرون؛ لأن القرآن الكريم هو الذي حافظ على اللغة إلى أن وصلتنا وإلى أن تقوم الساعة.
وتابع الطيب أن هناك محاولات من الغربيين والمستغربين من بني جلدتنا لضرب اللغة العربية وإعادة اللغة العامية وإقصاء اللغة الفصحى.
وقال الطيب - في بيان لمشيخة الأزهر - إن ما يحدث الآن من تناول الأزهر يوميًّا يهدف إلى جذب المشاهدين وزيادة عددهم وإثراء مجموعة قليلة تفهم جيدًا أن هذا الكلام ليس حقيقيًّا.
وأضاف أن جماهير العامة -فضلا عن الدارسين والمختصين- أصبحت تشعر بأن هناك حملة ممنهجة من بعض وسائل الإعلام على الأزهر الشريف، ومَن يقومون بهذه الحملة إما لمصلحة مادية تهدف إلى الكسب، ولا تنظر بحال إلى مصلحة الناس، أو أن وراءها طائفة ممولة ممنهجة تتصيد وتفتعل الصراعات بين الثوابت الفكرية والعقائدية للمجتمعات مع الحضارة المادية الجديدة؛ لتنفذ مخططات مدروسة لهدم كل ما هو أصيل في هذه الأمة، وفي المقدمة مؤسسة الأزهر الشريف.
وأوضح شيخ الأزهر أن هناك مجموعة تعمل على مصادر القوة في حضارتنا الإسلام – القرآن – السنة، التي يَعُونَ تمامًا أنها مواطن قوة، فلا توجد حضارة ولا ثقافة صمدت 14 قرنًا والناس يلتفون حولها سوى الإسلام واللغة العربية التي لم تتغير مفرداتها عبر هذه القرون؛ لأن القرآن الكريم هو الذي حافظ على اللغة إلى أن وصلتنا وإلى أن تقوم الساعة.
وتابع الطيب أن هناك محاولات من الغربيين والمستغربين من بني جلدتنا لضرب اللغة العربية وإعادة اللغة العامية وإقصاء اللغة الفصحى.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
رئيس القابضة للمطارات يهنئ العاملين بمناسبة العيد الـ61 لمطار القاهرة الدولي
مرصد الأزهر يثمن موقف إسبانيا الإنساني الداعم للقضية الفلسطينية
حكم توكيل المشتري بالشراء في البيع بالتقسيط.. الإفتاء تجيب
حكم الرقية بالقرآن الكريم.. الإفتاء توضح
الإمام الأكبر يطمئن على الطالبة «هاجر» بعد تعرضها لحادث قطار
البابا تواضروس يلتقي أسرة «تي پارثينوس» لطلاب الجامعة الألمانية
برلماني: نشكر القيادة السياسية على دعم المنظومة الصحية
«المصريين» يناقش خطة الحزب خلال المرحلة المقبلة بالبحر الأحمر
المستشار عادل عزب يترأس عمومية نادي قضاة النادي مجلس