صورة أرشيفية
براءة 6 أعضاء من حزب الوفد من تهمة استعراض القوة
إسلام دياب
السبت، 29 أبريل 2017 - 01:19 م
قضت محكمة جنح الدقي، ببراءة 4 أعضاء مفصولين من حزب الوفد و2 موظفين لاتهامهم باستعراض القوة.
وبرأت المحكمة كل من رامي سيد عبد الحكيم، والسيد محمد السيد الصاوي، ومحمد إسماعيل كامل نور الدين، ووائل عبد الفتاح السيد، وأشرف محمد أبو العنين، ورامي عبد العزيز.
صدر الحكم برئاسة المستشار أحمد عبد الجيد وأمانة سر ضياء الدين صبحي ومصطفى رشدي
تعود تفاصيل الواقعة لشهر أبريل سنة 2016 بتقدم محامى الدكتور السيد البدوي محمد شحاتة، بصفته رئيس حزب الوفد، ببلاغ يحمل الرقم 3957 لسنة 2016، يتهم محمد فؤاد محسن بدراوي وشهرته فواد بدراوي، والمفصول من الحزب، باقتحام المقر الرئيسي للحزب والكائن بشارع بولس حنا بمنطقة الدقي التابعة لمحافظة الجيزة، بمعاونة مجموعة من الأعضاء المفصولين وغيرهم، واستيلائه على البوابة الرئيسية للحزب، والبوابة الثانية المودية للحزب، والاستيلاء على مفاتيح الحزب وذلك بمعاونة بعض موظفي الحزب وإجبار البعض الأخر من موظفي الحزب على ترك أماكنهم بالمكاتب وتسليمهم لهذه المكاتب ومنع دخول الأعضاء وموظفي الجريدة من مباشرة عملهم.
وأضاف البلاغ أن هذا الفعل صاحبه واقعة تخريب والاعتداء والاستيلاء على بعض المستندات الخاصة بالحزب، وكادت تحدث كارثة وأحداث جسام وإراقة الدماء لولا التزام شباب الوفد بضبط النفس،مشيرًا إلى أن ذلك أضر بالحزب خاصة أن الحزب على أبواب خوض معركة الانتخابات المحلية وإظهار الحزب بمظهر التشاحن والانقسامات والصراع مما يؤثر على صورته في عيون الناخب المصري، وتكرار هذا السيناريو، الذي خططوا له قبل انتخابات مجلس النواب بظهور إعلامي مكثف الهدف منه التقليل من شان الحزب ورفعته وكل فترة انتخابات مما يستتبع معه أثره في عزوف عدد من المرشحين عن خوض الانتخابات باسم حزب الوفد والخوض أما مستقلين أو مع أحزاب أخرى.
وبرأت المحكمة كل من رامي سيد عبد الحكيم، والسيد محمد السيد الصاوي، ومحمد إسماعيل كامل نور الدين، ووائل عبد الفتاح السيد، وأشرف محمد أبو العنين، ورامي عبد العزيز.
صدر الحكم برئاسة المستشار أحمد عبد الجيد وأمانة سر ضياء الدين صبحي ومصطفى رشدي
تعود تفاصيل الواقعة لشهر أبريل سنة 2016 بتقدم محامى الدكتور السيد البدوي محمد شحاتة، بصفته رئيس حزب الوفد، ببلاغ يحمل الرقم 3957 لسنة 2016، يتهم محمد فؤاد محسن بدراوي وشهرته فواد بدراوي، والمفصول من الحزب، باقتحام المقر الرئيسي للحزب والكائن بشارع بولس حنا بمنطقة الدقي التابعة لمحافظة الجيزة، بمعاونة مجموعة من الأعضاء المفصولين وغيرهم، واستيلائه على البوابة الرئيسية للحزب، والبوابة الثانية المودية للحزب، والاستيلاء على مفاتيح الحزب وذلك بمعاونة بعض موظفي الحزب وإجبار البعض الأخر من موظفي الحزب على ترك أماكنهم بالمكاتب وتسليمهم لهذه المكاتب ومنع دخول الأعضاء وموظفي الجريدة من مباشرة عملهم.
وأضاف البلاغ أن هذا الفعل صاحبه واقعة تخريب والاعتداء والاستيلاء على بعض المستندات الخاصة بالحزب، وكادت تحدث كارثة وأحداث جسام وإراقة الدماء لولا التزام شباب الوفد بضبط النفس،مشيرًا إلى أن ذلك أضر بالحزب خاصة أن الحزب على أبواب خوض معركة الانتخابات المحلية وإظهار الحزب بمظهر التشاحن والانقسامات والصراع مما يؤثر على صورته في عيون الناخب المصري، وتكرار هذا السيناريو، الذي خططوا له قبل انتخابات مجلس النواب بظهور إعلامي مكثف الهدف منه التقليل من شان الحزب ورفعته وكل فترة انتخابات مما يستتبع معه أثره في عزوف عدد من المرشحين عن خوض الانتخابات باسم حزب الوفد والخوض أما مستقلين أو مع أحزاب أخرى.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
الداخلية تستقبل المشاركين ببرنامج القمة العالمية للقيادات الشبابية الإعلامية
ضبط أجنبية يقوم بالتنمر على الفتيات المارة
القبض على شخص بتهمة إدارة كيان تعليمي وهمي للنصب على المواطنين
سائق «أوبر» في واقعة التجمع: «كنت أريد التحرش بها وليس اغتصابها»
مصرع شخص وإصابة آخر في مشاجرة بالقطامية
انهيار عقار من 3 طوابق وسط الإسكندرية
رئيس مجلس الدولة: التحول الرقمي ضرورة مُلحة لتحقيق العدالة الناجزة
المشدد 3 سنوات لـ 6 متهمين لحيازة أسلحة نارية واستعراضهم القوة بشبرا
المشدد 6 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه لعامل لإتجاره في الحشيش بالقناطر