حزب المؤتمر: ثقتى بلا حدود في "السيسي "بشأن تيران وصنافير
حسام صدقة
السبت، 10 يونيو 2017 - 08:25 م
أكد د.حسين ابو العطا نائب رئيس حزب المؤتمر ان مجلس النواب سيكون امام اختبار تاريخي خلال مناقشته لاتفاقية ترسيم الحدود بين مصر والمملكة العربية السعودية.
وأشار أبو العطا، الى ثقته الكاملة فى وطنية جميع اعضاء البرلمان بجميع اتجاهاتهم السياسية والحزبية وقال الدكتور حسين ابو العطا فى بيان له اصدره منذ قليل اننا يجب الا نغفل ان الشعب المصرى وباغلبيته الكاسحة يثق ثقة كاملة وبلا حدود فى الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى لم ينقذ مصر وحدها بل أنقذ المنطقة العربية باسرها من جماعة الآخوان الارهابية التى كانت تريد تمزيق وتقسيم المتطقة باسرها وتساءل ابو العطا قائلا : كيف يتسني لعضو مجلس النواب مناقشة قضية تيران وصنافير.
وأكد أن الدولتين مصر والسعودية سوف تقدما ما لديهما من مستندات تؤكد صحة وصدق دعواها!!!
أعتقد أنه من الصعب جدا أن يستطيع النائب أو أي مواطن تكوين رأي صحيح وصائب في ظل التضارب الرهيب في أدلة ومستندات كلا الطرفين.
وقال الدكتور حسين ابو العطا انه من المؤكد ان النائب سيكون ضحية مناقشة هذة القضية وأنه سيقع بين ما تريدة الإرادة السياسية وبين الإرادة الشعبية وضغطها والذي قد يصل الي درجة إتهامه بالخيانة إذا خالف إرادته سواء كانت عن حق أم عن باطل وبين رأيه الحر.
وعن نفسي وشخصي أري ما يلي فاننى اقول ومن اعماق قلبى وللحق والتاريخ خاصة إنني من المستحيل أن أصل إليّ التحقق من صحة المستندات والأدلة المعروضة علي بالمعني الصحيح والقانوني لشكل ومضمون التحقق بعيدا عن التعصب والعنصرية والعاطفية، وبما أنني لست شاهدا علي التاريخ ولا يوجد شهود عيان من القرن الثامن عشر أو من بداية القرن التاسع عشر.
وأشار أبو العطا، الى ثقته الكاملة فى وطنية جميع اعضاء البرلمان بجميع اتجاهاتهم السياسية والحزبية وقال الدكتور حسين ابو العطا فى بيان له اصدره منذ قليل اننا يجب الا نغفل ان الشعب المصرى وباغلبيته الكاسحة يثق ثقة كاملة وبلا حدود فى الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى لم ينقذ مصر وحدها بل أنقذ المنطقة العربية باسرها من جماعة الآخوان الارهابية التى كانت تريد تمزيق وتقسيم المتطقة باسرها وتساءل ابو العطا قائلا : كيف يتسني لعضو مجلس النواب مناقشة قضية تيران وصنافير.
وأكد أن الدولتين مصر والسعودية سوف تقدما ما لديهما من مستندات تؤكد صحة وصدق دعواها!!!
أعتقد أنه من الصعب جدا أن يستطيع النائب أو أي مواطن تكوين رأي صحيح وصائب في ظل التضارب الرهيب في أدلة ومستندات كلا الطرفين.
وقال الدكتور حسين ابو العطا انه من المؤكد ان النائب سيكون ضحية مناقشة هذة القضية وأنه سيقع بين ما تريدة الإرادة السياسية وبين الإرادة الشعبية وضغطها والذي قد يصل الي درجة إتهامه بالخيانة إذا خالف إرادته سواء كانت عن حق أم عن باطل وبين رأيه الحر.
وعن نفسي وشخصي أري ما يلي فاننى اقول ومن اعماق قلبى وللحق والتاريخ خاصة إنني من المستحيل أن أصل إليّ التحقق من صحة المستندات والأدلة المعروضة علي بالمعني الصحيح والقانوني لشكل ومضمون التحقق بعيدا عن التعصب والعنصرية والعاطفية، وبما أنني لست شاهدا علي التاريخ ولا يوجد شهود عيان من القرن الثامن عشر أو من بداية القرن التاسع عشر.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
وزير الأوقاف يوصي حجاج بيت الله بكثرة الدعاء لمصر
وزيرة التضامن: نراعي الأمانة والشفافية وراحة الحجاج أولوياتنا
قائد القوات الجوية يلتقي نظيره الصربي لفتح آفاق جديدة للشراكة الاستراتيجية
البابا تواضروس يستقبل سفيرة اليونسكو
رئيس هيئة الرعاية الصحية يستقبل وزير الصحة بالمعرض الطبي الأفريقي
تعديل تركيب بعض القطارات بخط «القاهرة- الإسماعيلية».. السبت
برلمانية: توجيهات الرئيس للحكومة الجديدة تؤكد مواصلة الإصلاح الاقتصادي
مهام ثقيلة.. رؤية الأحزاب لـ «الحكومة المنتظرة»
رىيس الشيوخ يتوجه إلى كازاخستان تلبيه لدعوة نظيره الكازاخى