وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة
الأوقاف: حماية حدود الأوطان من فروض الكفايات وعلينا دعم من يقوم بها
أ ش أ
الجمعة، 30 يونيو 2017 - 10:48 ص
أكد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة أن حماية حدود الأوطان وثغورها، من فروض الكفايات التي إذا قام بها البعض سقط الإثم عن الباقين شريطة أن ندعم من يقوم بذلك وأن نقف إلى جانبه، ونوفر له ما يحتاج إليه من سلاح وعتاد، وإن لم يقم بذلك أحد أثم الجميع، لأن حماية الحدود والثغور من أعلى مراتب الجهاد الحقيقي، جهاد دفع البغي والاعتداء.
ووجه وزير الأوقاف - في بيان له ،الجمعة 30 يونيو، التحية والتقدير لقواتنا المسلحة الباسلة العين التي تحرس في سبيل الله، ولشرطتنا الوطنية، ولكل وطني شريف يحافظ على أمن وسلامة بلادنا، ولكل نقطة دم ضحى بها صاحبها في سبيل أمن وأمان مصرنا العزيزة.
كما أشاد بما نفذته القوات المسلحة الباسلة ثالث أيام العيد من تدمير 12 سيارة دفع رباعي محملة بالأسلحة والذخائر خلال محاولتها اختراق حدودنا الغربية عبر ممرات صحراوية، قصد القيام بعمليات إجرامية وتخريبية داخل مصرنا الغالية.
وأشار الوزير إلى أن مصرنا العزيزة الغالية تستحق منا أن نبذل في سبيلها النفس والنفيس، وأن ندافع عن ترابها وثراها بأرواحنا وأنفسنا وأموالنا، وأن نفديها بكل ما نملك، موقنين أننا نفعل ذلك تدينا ووطنية معا، ذلك أن مصر هي القلب النابض للعروبة والإسلام، وهي درع الأمة وسيفها.
وأضاف أن الأمانة تقتضي منا أن ننفض عن ديننا السمح هذا الغبار المتراكم الذي تهيله عليه تلك الجماعات المتطرفة الضالة المنحرفة التي لا تألو لا على وطن ولا على دولة وطنية ولا حتى على دين تتقي الله فيه، مؤكدا أن أعداء الإسلام لو استفرغوا واستنفدوا كل ما في جعابهم من سهام قاتلة ووجهوها إلى ديننا الحنيف ما نالوا منه معشار ما أصابه بسبب تلك الجماعات الإرهابية المنسوبة ظلما وزورا إليه وهو منها براء بحيث صرنا في حاجة ملحة أن نرفع عن أنفسنا وعن ديننا ما نحن وهو منه براء، ونقول نحن ضحايا ولسنا جلادين.
ووجه وزير الأوقاف - في بيان له ،الجمعة 30 يونيو، التحية والتقدير لقواتنا المسلحة الباسلة العين التي تحرس في سبيل الله، ولشرطتنا الوطنية، ولكل وطني شريف يحافظ على أمن وسلامة بلادنا، ولكل نقطة دم ضحى بها صاحبها في سبيل أمن وأمان مصرنا العزيزة.
كما أشاد بما نفذته القوات المسلحة الباسلة ثالث أيام العيد من تدمير 12 سيارة دفع رباعي محملة بالأسلحة والذخائر خلال محاولتها اختراق حدودنا الغربية عبر ممرات صحراوية، قصد القيام بعمليات إجرامية وتخريبية داخل مصرنا الغالية.
وأشار الوزير إلى أن مصرنا العزيزة الغالية تستحق منا أن نبذل في سبيلها النفس والنفيس، وأن ندافع عن ترابها وثراها بأرواحنا وأنفسنا وأموالنا، وأن نفديها بكل ما نملك، موقنين أننا نفعل ذلك تدينا ووطنية معا، ذلك أن مصر هي القلب النابض للعروبة والإسلام، وهي درع الأمة وسيفها.
وأضاف أن الأمانة تقتضي منا أن ننفض عن ديننا السمح هذا الغبار المتراكم الذي تهيله عليه تلك الجماعات المتطرفة الضالة المنحرفة التي لا تألو لا على وطن ولا على دولة وطنية ولا حتى على دين تتقي الله فيه، مؤكدا أن أعداء الإسلام لو استفرغوا واستنفدوا كل ما في جعابهم من سهام قاتلة ووجهوها إلى ديننا الحنيف ما نالوا منه معشار ما أصابه بسبب تلك الجماعات الإرهابية المنسوبة ظلما وزورا إليه وهو منها براء بحيث صرنا في حاجة ملحة أن نرفع عن أنفسنا وعن ديننا ما نحن وهو منه براء، ونقول نحن ضحايا ولسنا جلادين.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية يصلي خدمة تثبيت أعضاء جُدد بالكنيسة الأسقفية
حالة الطقس غدًا.. حار نهارًا ومعتدل ليلا
برلماني: الحوار الوطني يعود في توقيت دقيق لحشد الجهود لحماية الأمن القومي
أسامة الأزهري: مصر قادرة على أن تصدر للعالم الخير والعطاء والإنسانية
صحة الشيوخ تناقش توفير حقن علاج الجلطة الحادة «ستربتوكيناز» بالمستشفيات
«زراعة الشيوخ» تناقش دعم البحوث الزراعية والتوسع في النباتات العطرية
الباز: عودة الحوار الوطني ومناقشة الأمن القومي تأكيد على جدية الدولة بدعمه
قانونية مستقبل وطن: إسرائيل ضربت بقرارات محكمة العدل الدولية عرض الحائط
ما الذي يجب أن يضعه مريض السكر في حقيبته أثناء أداء مناسك الحج؟