صورة موضوعية
السمنة في مرحلة الطفولة تشكل خطرا على شرايين الأطفال في وقت لاحق
أ ش أ
الأحد، 02 يوليه 2017 - 11:35 ص
حذرت دراسة طبية حديثة من معاناة الأطفال من البدانة، لدورها في زيادة مخاطر الإصابة بضغط الدم المرتفع بينهم، ليصبحوا عرضة للإصابة بتصلب الشرايين في مرحلة المراهقة.
وتبين الدراسة، التي أجراها مركز أبحاث الطب القلبية الوعائية التطبيقية والوقائية في جامعة توركو، فنلندا، أن عوامل الخطر القلبية الوعائية، مثل زيادة الوزن، ضغط الدم المرتفع ، والبروتين الدهنى المنخفض الكثافة "الكوليسترول أل.دى.أل"، فضلا عن مقاومة الأنسولين مرتبطين مع اعتلال وظائف الشرايين في مرحلة المراهقة، وتتراجع كفاءة وقدرة الشرايين مع التقدم في العمر، لترتفع فرص تصلبها لتزيد في نهاية المطاف فرص الإصابة بأمراض القلب، الأوعية الدموية والنوبات القلبية والموت القلبي في نهاية المطاف، حيث تؤثر صلابة الشرايين على مدى قدرة القلب على ضخ الدم اللازم لجميع أجزاء الجسم.
وكشفت الدراسة الطولية التي أجريت في هذا الصدد على مجموعة من الأطفال والمراهقين، لدراسة عوامل الخطر القلبية الوعائية، مثل ضغط الدم المرتفع المؤثر على تصلب الشرايين في مرحلة البلوغ، عن ارتباط بين عوامل الخطر مع مرونة الشرايين في مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ المبكر.
فقد تابع الباحثون أكثر من 1.000 طفل لمدة 27 عاما، حيث تم قياس عوامل الخطر القلبية بشكل متكرر من مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ، ليتم قياس مرونة الشرايين بواسطة الموجات الفوق صوتية خاصة في المرحلة العمرية مابين 11 – 19 عاما.
وقد أظهرت النتائج، أن زيادة الوزن وضغط الدم المرتفع والكوليسترول، إلى جانب مقاومة الأنسولين التي تم قياسها في مرحلتي الطفولة والمراهقة، ساهموا في زيادة فرص تصلب الشرايين وتراجع كفاءتها في سن مبكرة، وقالت الدكتورة حنا ميكولا"، أحدي المشاركات في الدراسة : "يمكن أن يسهم استقرار الوزن والتمتع بوزن معتدل مع عدم ارتفاع مستويات ضغط الدم المرتفع والكوليسترول في تعزيز أسلوب حياة صحي".
وتبين الدراسة، التي أجراها مركز أبحاث الطب القلبية الوعائية التطبيقية والوقائية في جامعة توركو، فنلندا، أن عوامل الخطر القلبية الوعائية، مثل زيادة الوزن، ضغط الدم المرتفع ، والبروتين الدهنى المنخفض الكثافة "الكوليسترول أل.دى.أل"، فضلا عن مقاومة الأنسولين مرتبطين مع اعتلال وظائف الشرايين في مرحلة المراهقة، وتتراجع كفاءة وقدرة الشرايين مع التقدم في العمر، لترتفع فرص تصلبها لتزيد في نهاية المطاف فرص الإصابة بأمراض القلب، الأوعية الدموية والنوبات القلبية والموت القلبي في نهاية المطاف، حيث تؤثر صلابة الشرايين على مدى قدرة القلب على ضخ الدم اللازم لجميع أجزاء الجسم.
وكشفت الدراسة الطولية التي أجريت في هذا الصدد على مجموعة من الأطفال والمراهقين، لدراسة عوامل الخطر القلبية الوعائية، مثل ضغط الدم المرتفع المؤثر على تصلب الشرايين في مرحلة البلوغ، عن ارتباط بين عوامل الخطر مع مرونة الشرايين في مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ المبكر.
فقد تابع الباحثون أكثر من 1.000 طفل لمدة 27 عاما، حيث تم قياس عوامل الخطر القلبية بشكل متكرر من مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ، ليتم قياس مرونة الشرايين بواسطة الموجات الفوق صوتية خاصة في المرحلة العمرية مابين 11 – 19 عاما.
وقد أظهرت النتائج، أن زيادة الوزن وضغط الدم المرتفع والكوليسترول، إلى جانب مقاومة الأنسولين التي تم قياسها في مرحلتي الطفولة والمراهقة، ساهموا في زيادة فرص تصلب الشرايين وتراجع كفاءتها في سن مبكرة، وقالت الدكتورة حنا ميكولا"، أحدي المشاركات في الدراسة : "يمكن أن يسهم استقرار الوزن والتمتع بوزن معتدل مع عدم ارتفاع مستويات ضغط الدم المرتفع والكوليسترول في تعزيز أسلوب حياة صحي".
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
طريقة سهلة لتحضير «سلطة الفواكه المشوية»
«بدلًا من إعادة دهنها».. كيفية تنظيف الحوائط من البقع
بينها خصائص مضادة للبكتيريا.. فوائد الملح الخشن للقدمين في الصيف
قومي المرأة يهنئ سحر السنباطي بتوليها منصب رئيسة المجلس للطفولة والأمومة
للأمهات| 6 نصائح لاختيار ملابس رياضية للفتيات
نصائح منزلية للعناية بالملابس.. طرق فعالة لإزالة الكلور
للأمهات.. خطوات سحرية للحفاظ على صحة طفلك في الصيف
المجلس القومي للمرأة يستأنف جلسات «الدوار»
هل يقلل زيت الزيتون مخاطر الخرف ؟ .. دراسة تجيب