الهجوم على قافلة الأمم المتحدة
فرنسا تشيد باعتماد جزاءات على مالي.. وتدين الهجوم على قافلة الأمم المتحدة
ناريمان فوزي
الخميس، 07 سبتمبر 2017 - 01:23 م
أشادت فرنسا باعتماد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بالإجماع في 5 سبتمبر القرار 2374 المعني بوضع نظام جزاءات على مالي بناء على طلب سلطات باماكو.
ويتيح هذا القرار تجميد الأصول وحظر سفر الأفراد الذين يعرقلون تنفيذ اتفاق السلام والمصالحة، وسيسمح بمعاقبة أولئك الذين يخرقون وقف إطلاق النار أو يقومون بأفعال متعمدة مناهضة لعملية السلام، بل أيضًا أولئك الذين يدعمونهم من خلال عائدات الاتجار، ولا سيما الاتجار بالمخدرات والأشخاص.
ويستهدف القرار على وجه الخصوص الأشخاص الذين يخططون لشن هجمات ضد المؤسسات المحلية أو القوات الدولية ويدعمونها وينفذونها، ويقفون في طريق توصيل المساعدة الإنسانية وينتهكون حقوق الإنسان ويجندون الأطفال للقتال.
ويُعدّ نظام الجزاءات هذا وسيلة إضافية من أجل المضي قدمًا في تنفيذ اتفاق السلام والمصالحة في مالي، إذ يحث الجهات الفاعلة في عملية السلام على الاضطلاع بمسؤولياتها.
وأشارت فرنسا إلى البيان الذي أصدرته الحكومة المالية يوم أمس مشيدًا بدور فرنسا الفعال في اعتماد القرار المذكور.
من جهة أخرى أدانت فرنسا الهجوم الذي ارتُكب ضد القافلة التابعة لبعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي، والذي وقع على بعد نحو خمسة عشر كيلومترًا من بلدة أغلهوك، وأسفر عن مقتل جنديين اثنين.
وشددت فرنسا على ضرورة محاسبة المسؤولين عن هذا الهجوم على أفعالهم. فقرار مجلس الأمن 2374 يضع نظام جزاءات يسمح باتخاذ إجراءات بحق الأشخاص الذين خططوا لهذا الهجوم وأمروا بتنفيذه وموّلوه ونفّذوه.
وتؤكد فرنسا من جديد دعمها الكامل لعمل بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي وللممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني بتحقيق الاستقرار في مالي.
ويتيح هذا القرار تجميد الأصول وحظر سفر الأفراد الذين يعرقلون تنفيذ اتفاق السلام والمصالحة، وسيسمح بمعاقبة أولئك الذين يخرقون وقف إطلاق النار أو يقومون بأفعال متعمدة مناهضة لعملية السلام، بل أيضًا أولئك الذين يدعمونهم من خلال عائدات الاتجار، ولا سيما الاتجار بالمخدرات والأشخاص.
ويستهدف القرار على وجه الخصوص الأشخاص الذين يخططون لشن هجمات ضد المؤسسات المحلية أو القوات الدولية ويدعمونها وينفذونها، ويقفون في طريق توصيل المساعدة الإنسانية وينتهكون حقوق الإنسان ويجندون الأطفال للقتال.
ويُعدّ نظام الجزاءات هذا وسيلة إضافية من أجل المضي قدمًا في تنفيذ اتفاق السلام والمصالحة في مالي، إذ يحث الجهات الفاعلة في عملية السلام على الاضطلاع بمسؤولياتها.
وأشارت فرنسا إلى البيان الذي أصدرته الحكومة المالية يوم أمس مشيدًا بدور فرنسا الفعال في اعتماد القرار المذكور.
من جهة أخرى أدانت فرنسا الهجوم الذي ارتُكب ضد القافلة التابعة لبعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي، والذي وقع على بعد نحو خمسة عشر كيلومترًا من بلدة أغلهوك، وأسفر عن مقتل جنديين اثنين.
وشددت فرنسا على ضرورة محاسبة المسؤولين عن هذا الهجوم على أفعالهم. فقرار مجلس الأمن 2374 يضع نظام جزاءات يسمح باتخاذ إجراءات بحق الأشخاص الذين خططوا لهذا الهجوم وأمروا بتنفيذه وموّلوه ونفّذوه.
وتؤكد فرنسا من جديد دعمها الكامل لعمل بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي وللممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني بتحقيق الاستقرار في مالي.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
قوات حرس الحدود تنجح في ضبط كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر قبل تهريبها
المستشار حنفي جبالي يستقبل الصالح رئيس مجلس الشورى البحريني
وزير التعليم العالي: دعم التكامل بين مصر والصين في المجالات التعليمية
أصل الحكاية| معاني أحد الشعانين في المسيحية وطقوس الاحتفال به
برلماني: جودة التعليم الجامعي تعاني من نقص الإمكانات المادية والتمويل
برلماني: مصر خطت خطوات واسعة نحو تنفيذ تطوير التعليم الجامعي
«الأعلى للجامعات» يوافق على مذكرة التعاون بين «مصر للعلوم» وهيدرسفيلد
موعد إجازة القطاع الخاص في عيد العمال وشم النسيم
جمارك مطار القاهرة الدولي تضبط تهريب كمية من مخدر الكوكايين