الإرهابي عبدالرحيم المسماري
«المسماري» يروي تفاصيل الضربة الجوية والقضاء على الإرهابيين
بوابة أخبار اليوم
الخميس، 16 نوفمبر 2017 - 11:24 م
قال الإرهابي عبدالرحيم المسماري أحد العناصر التكفيرية المشاركة في عملية الواحات: "المسافة بين موقعة الواحات ومكان أسرنا كانت حوالي 85 كيلو".
وأضاف المسماري خلال برنامج إنفراد الذي عرض على قناة الحياة مساء الخميس 16 نوفمبر: "وجدنا 4 سيارات دفع رباعي من الشرطة واشتبكنا معهم وبعدها لاحظنا وجود طائرة وحاولنا ضربها وكانت تراوغ ولم نستطع استخدام مضادات الطائرات، وكانوا 3 طائرات، واستمر الضرب وملاحقتنا من 11 ونصف صباحا حتى بعد المغرب وكنا نختفي ويكتشفنا قصاصو الأثر".
وتابع : "كان عددنا 17 ومعنا النقيب محمد الحايس في 3 سيارات وبدأ أول قصف بصاروخ أصاب السيارة وقتل الإخوة جميعا وبقيت أنا وعماد الدين عبد الحميد والمعروف باسم الشيخ حاتم ولكنه قتل بصاروخ في الغارة الثانية ، وعقب العملية هربت في مكان بالصحراء ولكن الأمن ألقى القبض عليا".
واستطرد: " حكيم الذي كان مكلفا بالمراقبة شاهد سيارات الشرطة، وانقسمنا إلى مجموعتين وكنا مسلحين بأسلحة آلية وصاروخين، وقبل وصولهم بمائة وخمسين متر اشتبكنا معهم وأطلقنا عليهم قذيفة آ ربي جي، وأصيب 2 منا وأخذنا إبراهيم بعرة الذي دل على مكاننا واعتلينا تبة ارتفاعها 6 أمتار".
وأكمل: "عقب اشتباكنا انسحبنا إلى مكان آخر، وكانت القوات تتبعنا بمساعدة قصاصين الأثر ، واستمر وجودنا في الصحراء 11 يوما بعد حادث الواحات ولم يكن الإمداد كافي لنصل الحدود الليبية ".
وأضاف المسماري خلال برنامج إنفراد الذي عرض على قناة الحياة مساء الخميس 16 نوفمبر: "وجدنا 4 سيارات دفع رباعي من الشرطة واشتبكنا معهم وبعدها لاحظنا وجود طائرة وحاولنا ضربها وكانت تراوغ ولم نستطع استخدام مضادات الطائرات، وكانوا 3 طائرات، واستمر الضرب وملاحقتنا من 11 ونصف صباحا حتى بعد المغرب وكنا نختفي ويكتشفنا قصاصو الأثر".
وتابع : "كان عددنا 17 ومعنا النقيب محمد الحايس في 3 سيارات وبدأ أول قصف بصاروخ أصاب السيارة وقتل الإخوة جميعا وبقيت أنا وعماد الدين عبد الحميد والمعروف باسم الشيخ حاتم ولكنه قتل بصاروخ في الغارة الثانية ، وعقب العملية هربت في مكان بالصحراء ولكن الأمن ألقى القبض عليا".
واستطرد: " حكيم الذي كان مكلفا بالمراقبة شاهد سيارات الشرطة، وانقسمنا إلى مجموعتين وكنا مسلحين بأسلحة آلية وصاروخين، وقبل وصولهم بمائة وخمسين متر اشتبكنا معهم وأطلقنا عليهم قذيفة آ ربي جي، وأصيب 2 منا وأخذنا إبراهيم بعرة الذي دل على مكاننا واعتلينا تبة ارتفاعها 6 أمتار".
وأكمل: "عقب اشتباكنا انسحبنا إلى مكان آخر، وكانت القوات تتبعنا بمساعدة قصاصين الأثر ، واستمر وجودنا في الصحراء 11 يوما بعد حادث الواحات ولم يكن الإمداد كافي لنصل الحدود الليبية ".
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
كرم جبر: القمة العربية بالمنامة وضعت حلولًا ممكنة لأقصى درجة
أين اختفى الوباء؟.. الدكتور شريف مختار يجيب على السؤال الصعب
نتنياهو «ورطة».. الكاتب الصحفي عادل حمودة يكشف الأسباب
اغتيال قيادي بحركة حماس في لبنان
إعداد وزارة التعليم| «مصر تستطيع» يقدم مراجعة في مادة الأحياء للثانوية
السفير محمد العرابى: إسرائيل تهاب مصر ولم يعد بها «حمائم» ولا دعاة سلام
حسام موافي يحدد أعراض الإصابة بانسداد الشريان التاجي
هل مريضة «الرفرفة الأذينية» تستطيع الزواج؟.. الدكتور حسام موافي يجيب
سرايا القدس: قصفنا بوابل من قذائف الهاون تجمعًا لآليات وجنود الاحتلال شرق جباليا