خطيب الأزهر: وعي المسلمين لا يغيب عن القدس
إسراء كارم
الجمعة، 15 ديسمبر 2017 - 04:19 م
ألقى خطبة الجمعة بالجامع الأزهر الدكتور إبراهيم الهدهد، رئيس جامعة الأزهر السابق، حيث دار موضوعها حول " عودة القدس حتمية قرآنية وحتمية تاريخية "
قال الدكتور إبراهيم الهدهد في بداية خطبته: 'إن وعي المسلمين لا يغيب أبدًا عن أن القدس حق لهم، وأنه مسؤولية الجميع يدافع عنها حكام ومحكومين، كبارا وصغارا ، ولن تغتصب ارضا مسلمة، ما داموا يشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله«.
وأضاف: »أيها المزيفون بأي منطق تقولون ننقل سفارتنا إلى القدس أأنتم تتحدثون بمنطق يغيب عن العالم كله والعقل، وهل اليهود لهم حق تاريخي في القدس، عليكم أيها المتغصبون أن تراجعوا الكتاب المقدس عندكم، وكتب التاريخ التي كتبها غير المسلمين التي تؤكد هذه الحقيقة أن القدس عربية تاريخيا عربية حقيقة بنص التوارة وما في كتب التاريخ».
وتابع د. الهدهد أن هذا المنبر الذي نتحدث من فوقه الآن، تزلزل حديثًا عن القدس، ومناداة لحمايتها ورعايتها، ليؤكد أن الأزهر هو الذي اختاره الله أن يكون لسان المسلمين في العالم أجمع، وقامت منه الثورات وظل هكذا، ثم من بعد ذلك تعاقب شيوخ الأزهر وطلابه يعلنون التظاهرات ويجمعون التبرعات ويرسلونها إلى القدس.
وفي نهاية الخطبة أشاد خطيب الجامع الأزهر بتصريحات شيخ الأزهر، القوية والمدوية تجاه القدس، مؤكدًا أنه لم يملها عليه أحد، وإنما أملاها عليه دينه وإيمانه، وأملاها عليه قرآنه، وأملاها عليه حقائق التاريخ التي تؤكد أن القدس عربية، وأن القدس إسلامية.
قال الدكتور إبراهيم الهدهد في بداية خطبته: 'إن وعي المسلمين لا يغيب أبدًا عن أن القدس حق لهم، وأنه مسؤولية الجميع يدافع عنها حكام ومحكومين، كبارا وصغارا ، ولن تغتصب ارضا مسلمة، ما داموا يشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله«.
وأضاف: »أيها المزيفون بأي منطق تقولون ننقل سفارتنا إلى القدس أأنتم تتحدثون بمنطق يغيب عن العالم كله والعقل، وهل اليهود لهم حق تاريخي في القدس، عليكم أيها المتغصبون أن تراجعوا الكتاب المقدس عندكم، وكتب التاريخ التي كتبها غير المسلمين التي تؤكد هذه الحقيقة أن القدس عربية تاريخيا عربية حقيقة بنص التوارة وما في كتب التاريخ».
وتابع د. الهدهد أن هذا المنبر الذي نتحدث من فوقه الآن، تزلزل حديثًا عن القدس، ومناداة لحمايتها ورعايتها، ليؤكد أن الأزهر هو الذي اختاره الله أن يكون لسان المسلمين في العالم أجمع، وقامت منه الثورات وظل هكذا، ثم من بعد ذلك تعاقب شيوخ الأزهر وطلابه يعلنون التظاهرات ويجمعون التبرعات ويرسلونها إلى القدس.
وفي نهاية الخطبة أشاد خطيب الجامع الأزهر بتصريحات شيخ الأزهر، القوية والمدوية تجاه القدس، مؤكدًا أنه لم يملها عليه أحد، وإنما أملاها عليه دينه وإيمانه، وأملاها عليه قرآنه، وأملاها عليه حقائق التاريخ التي تؤكد أن القدس عربية، وأن القدس إسلامية.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
الأرصاد: طقس الغد شديد الحرارة نهارا معتدل ليلا على أغلب الأنحاء
ننشر التشكيل الجديد لمجلس إدارة نادي قضاة مجلس الدولة
رئيس القابضة للمطارات يهنئ العاملين بمناسبة العيد الـ61 لمطار القاهرة الدولي
مرصد الأزهر يثمن موقف إسبانيا الإنساني الداعم للقضية الفلسطينية
حكم توكيل المشتري بالشراء في البيع بالتقسيط.. الإفتاء تجيب
حكم الرقية بالقرآن الكريم.. الإفتاء توضح
الإمام الأكبر يطمئن على الطالبة «هاجر» بعد تعرضها لحادث قطار
البابا تواضروس يلتقي أسرة «تي پارثينوس» لطلاب الجامعة الألمانية
برلماني: نشكر القيادة السياسية على دعم المنظومة الصحية