شاكر: إنشاء محطات إنتاج الكهرباء باستخدام تكنولوجيا الفحم النظيف
حنان الصاوي
الإثنين، 18 ديسمبر 2017 - 12:41 م
قال وزير الكهرباء والطاقة المتجددة د.محمد شاكر إنه يجري حالياً اتخاذ الإجراءات اللازمة للإعداد لطرح إنشاء محطات إنتاج الكهرباء باستخدام تكنولوجيا الفحم النظيف بالتعاون مع القطاع الخاص بقدرات تصل إلى 6000 ميجاوات في موقع الحمراوين على ساحل البحر الأحمر بمشاركة شركات يابانية وصينية وكورية.
وأضاف أنه سوف يتم الالتزام بالمعايير البيئية الخاصة بالانبعاثات الصادرة من محطات الفحم التي أصدرتها وزارة البيئة المصرية والمطابقة للمعايير العالمية.
أوضح د.شاكر في مؤتمر الأهرام الأول للطاقة الذي يعقد اليوم الاثنين بعنوان "مصر مركز إقليمي للطاقة.. الواقع والتحديات"، أن مشروع المحطة النووية بالضبعة سيؤدي دوراً جوهرياً في تنويع مزيج الطاقة في مصر وتعزيز مكانتها الإقليمية والدولية ويضع مصر على عتبة تكنولوجية متقدمة تختزل سنيناً طويلة على طريق التقدم العلمي والتكنولوجي.
وتتكون المحطة النووية المصرية الأولى بالضبعة من أربع وحدات نووية بقدرة إجمالية 4800 ميجاوات، ومن المتوقع الإنتهاء من الوحدة الأولى منها والاستلام الابتدائي والتشغيل التجاري بحلول عام 2026، والوحدات الثانية والثالثة والرابعة بحلول عام 2028.
وأشار د.شاكر أن تدعيم شبكات نقل وتوزيع الطاقة الكهربائية أحد التحديات التي تواجه القطاع وذلك لتفريغ القدرات المتوقع انتاجها من محطات التوليد المزمع إنشائها حيث يتم العمل على إنشاء شبكة موازية على الجهود الفائقة والعالية في ضوء تطوير شبكة نقل الكهرباء وفي سبيل ذلك يقوم القطاع بتنفيذ خطط طموحة اعتباراً من العام المالي 2016/2017 وحتى العام المالي 2018/2019 بإجمالي تكلفة استثمارية مبدئية حوالي 18 مليار جنيه تشارك في تنفيذها شركات مصرية وأجنبية.
وذكر شاكر أنه تم التعاقد على تنفيذ مشروعات محطات محولات على الجهود الفائقة بالإضافة إلى مشروعات تطوير وإنشاء مراكز التحكم الجاري تنفيذها في شبكة نقل الكهرباء كل هذه الأعمال تمت بمشاركة العديد من الشركات المصرية المتخصصة في تلك المجالات.
وأضاف أنه سوف يتم الالتزام بالمعايير البيئية الخاصة بالانبعاثات الصادرة من محطات الفحم التي أصدرتها وزارة البيئة المصرية والمطابقة للمعايير العالمية.
أوضح د.شاكر في مؤتمر الأهرام الأول للطاقة الذي يعقد اليوم الاثنين بعنوان "مصر مركز إقليمي للطاقة.. الواقع والتحديات"، أن مشروع المحطة النووية بالضبعة سيؤدي دوراً جوهرياً في تنويع مزيج الطاقة في مصر وتعزيز مكانتها الإقليمية والدولية ويضع مصر على عتبة تكنولوجية متقدمة تختزل سنيناً طويلة على طريق التقدم العلمي والتكنولوجي.
وتتكون المحطة النووية المصرية الأولى بالضبعة من أربع وحدات نووية بقدرة إجمالية 4800 ميجاوات، ومن المتوقع الإنتهاء من الوحدة الأولى منها والاستلام الابتدائي والتشغيل التجاري بحلول عام 2026، والوحدات الثانية والثالثة والرابعة بحلول عام 2028.
وأشار د.شاكر أن تدعيم شبكات نقل وتوزيع الطاقة الكهربائية أحد التحديات التي تواجه القطاع وذلك لتفريغ القدرات المتوقع انتاجها من محطات التوليد المزمع إنشائها حيث يتم العمل على إنشاء شبكة موازية على الجهود الفائقة والعالية في ضوء تطوير شبكة نقل الكهرباء وفي سبيل ذلك يقوم القطاع بتنفيذ خطط طموحة اعتباراً من العام المالي 2016/2017 وحتى العام المالي 2018/2019 بإجمالي تكلفة استثمارية مبدئية حوالي 18 مليار جنيه تشارك في تنفيذها شركات مصرية وأجنبية.
وذكر شاكر أنه تم التعاقد على تنفيذ مشروعات محطات محولات على الجهود الفائقة بالإضافة إلى مشروعات تطوير وإنشاء مراكز التحكم الجاري تنفيذها في شبكة نقل الكهرباء كل هذه الأعمال تمت بمشاركة العديد من الشركات المصرية المتخصصة في تلك المجالات.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
انطلاق برنامج البناء الثقافي للأئمة بالدقهلية
«الإياتا» يصدر دراسة لتحقيق الحياد الكربوني في قطاع الطيران
نقابة المحامين تفتح باب حجز مصيف 2024
أكاديمية مصر للطيران للتدريب تجتاز بنجاح إجراءات تجديد اعتماد الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران
منتدى مرصد الأزهر يوضح للشباب مقومات الشخصية المصرية
نقيب الأشراف يدين الهجوم على رفح الفلسطينية
مدارس النيل المصرية تحدد إجراءات الاختبار التخصصي للمتقدمين على وظائف المعلمين وإداريين
رئيس مجلس النواب: نعمل على إتاحة الرأي والرأي الأخر
تداول 9 آلاف طن بضائع عامة ومتنوعة و667 شاحنة بموانئ البحر الأحمر