![صورة أرشيفية](https://images.akhbarelyom.com//images/images/medium/20190907062425441.jpg)
صورة أرشيفية
قبل النطق بالحكم.. تعرف على واقعات الدعوى بـ«قضية إقتحام الحدود الشرقية»
السبت، 07 سبتمبر 2019 - 06:24 ص
تصدر محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمجمع المحاكم بطرة الدائرة 11 إرهاب، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى رئيس المحكمة، الحكم بقضية "اقتحام الحدود الشرقية" فى إعادة محاكمة عدد من قيادات جماعة الإخوان علي رأسهم الرئيس المعزول محمد مرسي "متوفي" ومحمد بديع مرشد جماعة الإخوان وآخرين من عناصر حسب الله البناني وحركة حماس الفلسطينية .
وفي هذا السياق، ترصد "بوابة أخبار اليوم"، قبل النطق بالحكم، واقعات الدعوي.
بدأت النيابة العامة في مرافعات النيابة إلى واقعات دعوانا فى وقت من تاريخ أمة سعى المتهمون لإسقاطها، ذرفت عيون المصريين دمعا على حالها، فقد لاح لهم فى الأفق مؤامرة لإسقاط الدولة، من عملاء الداخل والأعداء بالخارج، اجتماعات تعقد ولقاءات هنا ومؤتمرات هناك، القاصد المشترك فيها الاستيلاء على حكم البلاد من قبل جماعة الإخوان بالاتفاق مع جماعات إرهابية".
واستكملت النيابة العامة مرافعاتها، قائلة: "حينما خرج المصريون للميادين، فغاب عن هذا المشهد الإخوان، كانوا فى جحورهم يترقبون لتنفيذ مخططهم الملعون، رأوا وقت مناسب للانقضاض على جسد البلاد، فصدر القرار باعتقال 37 من قيادات الإخوان دخلوا السجون يوم 29 يناير، تأكدوا أنهم بالمؤامرة عالمين، فالمتهمون من الإخوان اتفقوا مع حلفائهم لتجرى الأمور كما خططوا، فماذا حدث فى سيناء، فشهدت سيناء 100 حدث وحدث، مركبات مجهزة بأسلحة استقلتها الجماعات التكفيرية ودراجات تحمل شر البرية، شرعوا للفتك بالقوات فى الشيخ زويد والعريش كانت تلك تعليمات المجرمين لترويع الأمنيين والسيطرة على شريط الحدواد، ... ـ إنى أكاد أبصر ما حدث أثار حرب قادوها ضد مؤسسات وطن".
وتابعت النيابة: "سيدى الرئيس مهد التكفيريون الطريق أمام تنظيمات التحالف لتغير هوية البلاد، أصدر المتوفى أحمد الجعبرى القائد لكتائب القسام بأن أمدوهم بالسلاح، شكلت حماس غرفة عمليات تولى مسئوليتها الفلسطينى ناصر عبد الله، وضمت جيش الإسلام وحزب الله لتصيب مصر .. سيدى الرئيس انتهكت بقاع من أرض مصر، تسلل الإرهابيون إلى مصر عبر أنفاق حماس ...نعم سيدى الرئيس .. اتحد حزب الله والحرس الثورى مع الإخوان لتهريب عشائرهم من السجون، فعلى شمال سيناء وعلى وحدات المرور هجموا وعلى خطوط الغاز دمروا، وقف الإخوانى عادل قطامش وآخرين يساعدوهم لتنفيذ مخططهم، شاء الله أن تنتهك أجزاء من سيناء، وكان مجموعة من رجال الشرطة منتدبين للعمل بشمال سيناء، وكان الجميع قلق فقد فتحت السجون وكانت أسر رجال الشرطة فى حالة قلق دأبوا بالاتصال بذويهم سيتحركون من مدينة العريش كان ذلك آخر اتصال لهم، مرت 8 سنوات على تلك الواقعة دون تحديد مصير ذويهم".
وكما جاء فيها:" سيدى الرئيس تبدأ واقعات دعوانا فى وقت من تاريخ أمة سعى المتهمون لإسقاطها، ذرفت عيون المصريين دمعا على حالها، فقد لاح لهم فى الأفق مؤامرة لإسقاط الدولة، من عملاء الداخل والأعداء بالخارج، اجتماعات تعقد ولقاءات هنا ومؤتمرات هناك، القاصد المشترك فيها الاستيلاء على حكم البلاد من قبل جماعة الإخوان بالاتفاق مع جماعات إرهابية".
واستكملت:"سيدى الرئيس حينما خرج المصريون للميادين، فغاب عن هذا المشهد الإخوان، كانوا فى جحورهم يترقبون لتنفيذ مخططهم الملعون، رأوا وقت مناسب للانقضاض على جسد البلاد، فصدر القرار باعتقال 37 من قيادات الإخوان دخلوا السجون يوم 29 يناير، تأكدوا أنهم بالمؤامرة عالمين، فالمتهمون من الإخوان اتفقوا مع حلفائهم لتجرى الأمور كما خططوا، فماذا حدث فى سيناء، فشهدت سيناء 100 حدث وحدث، مركبات مجهزة بأسلحة استقلتها الجماعات التكفيرية ودراجات تحمل شر البرية، شرعوا للفتك بالقوات فى الشيخ زويد والعريش كانت تلك تعليمات المجرمين لترويع الأمنيين والسيطرة على شريط الحدواد، ... ـ إنى أكاد أبصر ما حدث أثار حرب قادوها ضد مؤسسات وطن".
وتابعت النيابة:" سيدى الرئيس مهد التكفيريون الطريق أمام تنظيمات التحالف لتغير هوية البلاد، أصدر المتوفى أحمد الجعبرى القائد لكتائب القسام بأن أمدوهم بالسلاح، شكلت حماس غرفة عمليات تولى مسئوليتها الفلسطينى ناصر عبد الله، وضمت جيش الإسلام وحزب الله لتصيب مصر .. سيدى الرئيس انتهكت بقاع من أرض مصر، تسلل الإرهابيون إلى مصر عبر أنفاق حماس ...نعم سيدى الرئيس .. اتحد حزب الله والحرس الثورى مع الإخوان لتهريب عشائرهم من السجون، فعلى شمال سيناء وعلى وحدات المرور هجموا وعلى خطوط الغاز دمروا، وقف الإخوانى عادل قطامش وآخرين يساعدوهم لتنفيذ مخططهم، شاء الله أن تنتهك أجزاء من سيناء، وكان مجموعة من رجال الشرطة منتدبين للعمل بشمال سيناء، وكان الجميع قلق فقد فتحت السجون وكانت أسر رجال الشرطة فى حالة قلق دأبوا بالاتصال بذويهم سيتحركون من مدينة العريش كان ذلك آخر اتصال لهم، مرت 8 سنوات على تلك الواقعة دون تحديد مصير ذويهم".
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
![المشدد 6 سنوات لعامل بشركة نقل آثاث هدد فتاة عبر «واتس آب»](https://images.akhbarelyom.com/images/images/small/20240622130732813.jpg)
![المؤبد وغرامة 100 ألف جنيه لعامل لاتجاره في المواد المخدرة بشبرا الخيمة](https://images.akhbarelyom.com/images/images/small/20240622130553061.jpg)
![تحرير 159 محضرًا للمحال المخالفة لقرار ترشيد استهلاك الكهرباء](https://images.akhbarelyom.com/images/images/small/20240622124947133.jpg)
![ضبط 4 أطنان دقيق مدعم داخل المخابز السياحية](https://images.akhbarelyom.com/images/images/small/20240622124455277.jpg)
![إحباط ترويج 100 كيلو مخدرات بـ 10 ملايين جنيه بمحيط مراكز الشباب| صور](https://images.akhbarelyom.com/images/images/small/20240622124125170.jpg)
![إلزام صالح جمعة بدفع 3 ملايين جنيه لصالح طليقته](https://images.akhbarelyom.com/images/images/small/20240622122350185.jpg)
![جثة وسط الزراعات.. ضبط المتهمين بقتل شاب في نجع حمادي](https://images.akhbarelyom.com/images/images/small/20240622122148184.jpg)
![وفاة أب بعد زفاف نجله بساعات بقنا.. الحزن خيّم على "العزازية"](https://images.akhbarelyom.com/images/images/small/20240622122021347.jpg)
![سرقوا مالك محل ذهب.. السجن 10 سنوات لـ 8 متهمين بالجيزة](https://images.akhbarelyom.com/images/images/small/20240622121317042.jpg)
![](https://Images.akhbarelyom.com/UP/20240606171418995.jpg)
![](https://Images.akhbarelyom.com/UP/20240606171507780.jpg)
![](https://Images.akhbarelyom.com/UP/20240602112905514.jpg)
![](https://Images.akhbarelyom.com/UP/20240514162522815.jpg)
![](https://Images.akhbarelyom.com/UP/20231115164929716.jpg)
![](https://Images.akhbarelyom.com/UP/20230308143714513.jpg)