الخميس، 21 نوفمبر 2024 - 05:36 م

مع قراء «الأخبار»
اليوم نلتقى مع قراء «الأخبار» الأعزاء. عبد الله شافعى: لما كان تعداد السكان فى مصر ٥٠ مليون نسمة كان هناك ما يسمى بالأشرجى يرتدى زيا جميلا ومعه عصا ويقف ينظم المرور، خاصة فى مناطق عبور المشاة التى اختفت من القاهرة والجيزة.

الآن تجد طرق يصل طولها لأكثر من ١٠ أو ٢٠ كيلو مترا ولا تجد مكانا لعبور المشاة ويتم عبور الطريق بمجازفة والسيارات لا تحترم المشاة. هل هناك من سبيل لعودة هذا النظام!.

التميمى مختار فراج: الحكم التاريخى للمحكمة الدستورية العليا بعدم دستورية ثبات القيمة الثانوية للعقارات المؤجرة، أتى بانفراجة لأصحاب العقارات القديمة. ننتظر القوانين التنفيذية من مجلس النواب. 

هانى صيام: أتطلع إلى أن يتفتق ذهن د. محمد عبد اللطيف وزير التعليم ونوابه ومساعديه عن صيغة بديلة مناسبة للتعامل مع المدرس الخصوصى، بدلا من نظام الضبطية القضائية، حتى يتحقق المراد من منظومة التعليم الجديدة فينفض الطلاب من حوله.

شريف عبدالقادر: الدول الغربية وعلى رأسها بريطانيا تحتضن سارقى أموال شعوبهم لاستثمارها عندها وتحتضن الخونة لتستخدمهم عند التخطيط فى الأضرار بأوطانهم. ولطمأنتهم تمنحهم جنسيتها، لتتدخل بالمطالبة للإفراج عنهم عند إلقاء القبض عليهم متلبسين ومحاكمتهم باعتبارهم من رعاياها وليسوا مأجورين وخدامين ينفذون التعليمات للإضرار بوطنهم الأم.

ما يحدث من خونة الوطن المقيمين بالخارج ولا يحملون جنسية أجنبية لابد أن تسحب منهم الجنسية المصرية. وعلى الدولة أن تحذو حذو ألمانيا ودول أخرى بمنع ازدواج الجنسية. من يتجنس بالجنسية الأجنبية تسحب منه الجنسية المصرية، ولا يحق له ممارسة السياسة. وفى حالة العمل يطبق علية ما يطبق على الأجانب العاملين فى مصر.

ليتنا نلغى منح تأشيرة الدخول للأجانب بالمطارات المصرية وضرورة الحصول على تأشيرة مسبقة من القنصليات المصرية. هذا لن يؤثر على السياحة، لكنه سيحد من دخول أجانب للقيام بأعمال معادية وهم مستظلون بالدخول كسياح.
دعاء: اللهم اجبر خاطرنا