الجمعة، 03 مايو 2024 - 06:23 م

دعا الدكتور محمد الجاسر- رئيس مجلس إدارة البنك الإسلامي للتنمية إلى إنشاء هيكل أكثر قوة للتعامل مع التحديات الهائلة وعدم المساواة التي لا تزال قائمة.

وأضاف رئيس مجلس إدارة البنك الإسلامي، خلال المنتدي الذى شارك فيه كلا من الدكتورة هالة السعيد- وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية ومحافظ مصر لدى البنك الإسلامي للتنمية، والدكتور أكينوومي أديسينا- رئيس بنك التنمية الأفريقي (AfDB) والدكتور سري مولياني إندراواتي- وزير المالية في إندونيسيا والدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية
والدكتور محمود محيي الدين- مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لتمويل خطة 2030، وعبد الله الدردري، مساعد الأمين العام، مساعد برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وأكد الدكتور الجاسر، في كلمته أن مجموعة البنك الإسلامي للتنمية قد خطت بالفعل خطوات كبيرة لتحقيق هذا التحول - حيث وافقت على أجندة الإصلاح مع زملائها من بنوك التنمية المتعددة الأطراف.

وأضاف أن البنك يتمتع بخبرة فريدة في "إعطاء الأولوية ليس فقط للعوائد المالية ولكن للرفاهية الشاملة للأفراد وكوكبنا".
وأكد الدكتور الجاسر في كلمته أن مجموعة البنك الإسلامي للتنمية قد خطت بالفعل خطوات كبيرة لتحقيق هذا التحول - حيث وافقت على أجندة الإصلاح مع زملائها من بنوك التنمية المتعددة الأطراف.

وأضاف أن البنك يتمتع بخبرة فريدة في "إعطاء الأولوية ليس فقط للعوائد المالية ولكن للرفاهية الشاملة للأفراد وكوكبنا".

اقرأ أيضا| «ثقة» واتحاد الغرف السعودية يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز فرص الأعمال والاستثمار

وأكد رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، أن هدفنا هو تعزيز التمويل الإسلامي باعتباره حلاً فعالاً وقابلاً للتطبيق لمعالجة تحديات التنمية الأكثر إلحاحًا، ليس فقط في بلداننا الأعضاء، ولكن أيضًا في جميع أنحاء العالم". النظام المالي العالمي الذي يعزز مستقبل أكثر شمولا وإنصافا واستدامة، لافتاً إلى أنه لا يزال تغير المناخ وجائحة كوفيد-19 الأخيرة والصراعات المستمرة تهدد تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

وأكد  الدكتور الجاسر، أن المهمة التي تنتظرنا شاقة ولكن في حدود سلطتنا الجماعية لرسم مسار نحو تحقيق أهداف أكثر استدامة، مستقبل شامل ومزدهر للجميع.
وأشار إلى أن مجموعة البنك الإسلامي للتنمية قد خطت بالفعل خطوات كبيرة لتحقيق هذا التحول - حيث وافقت على أجندة الإصلاح مع زملائها من بنوك التنمية المتعددة الأطراف، مضيفًا أن البنك يتمتع بخبرة فريدة في إعطاء الأولوية ليس فقط للعوائد المالية ولكن للرفاهية الشاملة للأفراد وكوكبنا، وأن مجموعة البنك الإسلامي للتنمية قد خطت بالفعل خطوات كبيرة لتحقيق هذا التحول، حيث وافقت على أجندة الإصلاح مع زملائها من بنوك التنمية المتعددة الأطراف.

وأضاف أن البنك يتمتع بخبرة فريدة في إعطاء الأولوية ليس فقط للعوائد المالية ولكن للرفاهية الشاملة للأفراد وكوكبنا.

وأكد رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية: "هدفنا هو تعزيز التمويل الإسلامي باعتباره حلاً فعالاً وقابلاً للتطبيق لمعالجة تحديات التنمية الأكثر إلحاحًا، ليس فقط في بلداننا الأعضاء، ولكن أيضًا في جميع أنحاء العالم". النظام المالي العالمي الذي يعزز مستقبل أكثر شمولا وإنصافا واستدامة.