الثلاثاء، 09 يوليه 2019 - 06:48 م

تحدثت خبيرة العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة لبنى أحمد، عن طرق تحقيق قانون الوفرة لدى الإنسان، والتغلب عىل ضيق الحال. 

وقالت لبنى أحمد، إن موضوع قلة الرزق وضيق الحال أولا وأخيرا بيد الله ولكن في الآونة الأخيرة هذا الأمر أصبح يؤثر كثيرا على الانسان مع ارتفاع أسعار المعيشة، والوفرة ليس معناها الرزق، ولكن بمعنى أن تكون الأموال قليلة، وتكفي وبها بركة كما يقال.

وأضافت هناك أشياء كثيرة تعوق الوفرة منها قلة العبادات، وهنا لابد أن نحرص على قراءة ورد يومي من القرآن والأذكار، حتى لو بعض الآيات البسيطة، بحيث نلتزم بها مع الله، ومن المهم أيضا أن نساعد الآخرين، فوفقا لقانون الكارما من يريد المال لابد أن يعطي المال، ومن يريد الصحة لابد أن يساعد في شفاء شخص، فلابد أن نلتزم مع الله بمساعدة الآخرين شهريا كل واحد حسب مقدرته.

وتابعت: أن هناك أحجارا كريمة مخصصة لفتح الرزق منها حجر السترين، وهناك تعليقات من العملات النحاسية وخيوط الحرير، ومن الممكن أن نصنع ركن في اتجاه القبلة ونضع به الأشياء الثمينة في المنزل مثل الكريستال وغيرها من الانتيكات الثمينة، أو مجموعة من الأحجار الكريمة، لأن الطاقة الكونية في هذا المكان عالية فتستقبلي طاقات عالية أيضا ومن الممكن أيضا أن نضع الأموال في محفظة من اللون الأحمر بحلية ذهبية ونضع بداخلها 5 قطع من حجر السترين ويجب أن نحضرها من معالج متخصص حتى تكون نقية.

وأوضحت أن هناك أساور السترين وهي قوية للغاية إذا تم ارتداؤها، أيضا هناك حجر المرجان الأحمر، وهناك أيضا التعليقات المصنوعة من العملات النحاسية، وهناك مجموعة من الأساور والخلاخيل وهناك العطر الذي يوضع بداخله حجر السترين ويتم رشه حول الجسم فلا يرش على الجلد، وأيضا هناك شجر السترين فمن لديه شركة أو منشأة لابد أن يحرص على اقتنائها وهي بأحجام مختلفة حسب حجم الشركة.

وأضافت أن هناك من لديهم طاقة جيدة لكنهم لا يستطيعون العمل أو التجارة بشكل جيد لذا ينصح بالجلوس على مفرش باللون الأحمر ومشغول بخيوط السيرما الذهبية، التي من خلالها تجعل الإنسان لديه أفكار تجاريه ولديه القدرة على إقناع الآخرين به، ويبتكر أكثر.