السبت، 14 سبتمبر 2019 - 11:24 ص

بدأت فعاليات المؤتمر الثامن للشباب بعرض فيلم تسجيلي عن الإرهاب قبل انطلاق الجلسة الأولى تحت عنوان «تقييم مكافحة الإرهاب إقليميا ومحلياً»، نستعرض منه النقاط الآتية: 

- تكلف العالم الاقتصادي 60 مليار دولار بسبب الإرهاب في عام 2018.

- تنظيم الإخوان المسلمين أنجب تنظيمات إرهابية أخرى.

- وصل حكم الإخوان في يناير 2011  إلى سدة الحكم لتعيير الهوية السياسية وفتح الحدود للتنظيمات الإرهابية.

- 30 يونيو ملحمة صنعها الشعب المصري يعلن رفضه لحكم الإخوان الإرهابية ويتصدى للسيناريو الأسود الذي يسود المنطقة بأكملها للتخلص من التنظيمات الإرهابية السوداء. 

- الجيش يستجيب لانتفاض الشعب المصري لمحاربة التنظيمات الإرهابية التي استهدفت رموز كثيرة من الدولة والأماكن المقدسة مثل المساجد والكنائس. 

- الجيش لم يكن يحمي حدود بطول 1000 كم غرب الحدود وشكال سيناء، ولكنه كان يحمي المواطنون في الداخل ومؤسسات الدولة الأخرى. 

- تعاملت الدولة مع ذئاب منفردة عائدون من داعش مزودة بأسلحة تعمل على تدمير دولة بالكامل.

-2011 وصول الاخوان الى سدة الحكم لتغيير الهوية السياسية وفتح الحدود للتنظيمات الارهابية ليعلن الشعب المصري رفضا قاطعا والتصدي للسيناريو الاسود الذي يسود المنطقة باكملها للتحلص من التنظيمات الارهابية السوداء.

صنع شعب مصر ملحمة 30 يونيو الذي استجاب لها الجيش لمحاربة التنظيمات الارهابية التي استهدفت رموز كثيرة من الدولة والاماكن المقدسة كالكنائس والمساجد .

الجيش  لم يكن يحمي حدود بطول 1000 كيلومترا غرباً ، بل كان يحمي المواطنون في الداخل والخارج وحفظ مؤسسات الدولة الأخرى ، لعب دورا محوريا في مواجهات تعاملت فيها مع ذئاب منفردة عائدون من داعش مزودة باسلحة.

مواجهات : رصدت فيها الدولة تغييرات عقائدية و تكنولوجية ونوعية وتعاملت مع استهداف الدولة المعنوية وزرع الفرقة عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي.

تعاملات جعلت من مصر دولة لديها رؤية شاملة في مكافحة الإرهاب على كافة الأصعدة وتجربة رسخت يقينا بان خطر الإرهاب ذئبا موجودا بجوارنا يخمل ويسكن ولكنه ينتظر اللحظة الخاصة للانقضاض علينا. 

تجربة : أثبتت وعي الشعب المصري الأبي في مواجهة المؤسسات الاقتصادية والدينية والاجتماعية ، كما أثبتت أن في مصر جيش حفظ القسم ورسم على القلب وجه الوطن فهو أول جيش عرفه التاريخ لبلد قدر له أن يكون في قلب هذا العالم.