الأربعاء، 02 أكتوبر 2019 - 06:21 م

الحسنة الوحيدة التى فعلها "وائل غنيم" أنه أعاد "شعبان عبدالرحيم" للغناء السياسى ليعيد أمجاد "أنا باكره إسرائيل" ويواصل عملية التأريخ الشعبى لما يحدث على الساحة وبالمرة يساند الإعلام فى محنته أمام غزوة الفيديوهات التى تعرضنا لها مؤخرا، وهى فرصة لاستغلال "شعبان" وتوأمه المؤلف الفيلسوف "إسلام خليل" للتصدى لأى غزوات مماثلة بحيث تصبح أغنية "وائل غنيم اتجنن" هى البداية لسلسلة أغانى المجانين الذين يستهدفون مصر.