صورة من مجلة لو فيجارو
صورة من مجلة لو فيجارو


15 صورة تحكي كل شيء.. كيف عاشت فرنسا 55 يوما من الـ«كورونا»؟

ناريمان فوزي

الخميس، 14 مايو 2020 - 10:20 م

55 يوما مروا على العزلة والإغلاق، قرابة الشهرين قضاها الملايين داخل بيوتهم بأمر حكوماتهم خشية وقوع المزيد من مصابي فيروس كورونا المستجد الذي نجح بامتياز في حصد أرواح الآلاف وبث الخوف والذعر.

لخصت صحيفة لو فيجارو الفرنسية، ما مر به الفرنسيون من أيام صعبة في بضعة صور جسدت الواقع المؤلم من شوارع مهجورة ومسنين تم عزلهم، وآخرون يصفقون من الشرفات.

الرئيس الفرنسي يخاطب شعبه في 16 مارس، كاشفا قواعد الحبس المنزلي لمنع انتشار الفيروس

أولى عمليات نقل المرضى

الصيدليات الفرنسية تعلن نفاذ الأقنعة والكحول المعقم. 


المتاجر فارغة من أساسيات الحياة والمشترين يصطفون أملا في الحصول على مدد

صور لأفراد الطوارئ الطبية في مستشفى جورج بومبيدو بباريس

لحماية أنفسهم من الفيروس التاجي ومنح ثقة عملائهم، قام السائقون بتركيب عوازل بلاستيكية، وارتداء قناع واختيار الدفع عن طريق البطاقات المصرفية

تظهر هذه الصورة التي التقطت في بوردو لافتة معلقة على شرفة يمكننا أن نقرأ عليها "نجلس  في بيوتنا، افعل مثلنا"

في نيس، استخدمت الشرطة طائرات بدون طيار لتذكير المتواجدين بإحدى المتنزهات بالعودة إلى منازلهم

حديقة التويلري ، برج إيفل ، متحف اللوفر..اختفى الحشد حول المعالم التاريخية في باريس

منذ بداية الإغلاق، استولت الحيوانات على المدن الفرنسية التي هجرها أهلها، كما هو الحال في باريس

العمل عن بعد والمدرسة في المنزل، تم تحويل غرف المعيشة الفرنسية إلى مكاتب وفصول دراسية. وكان على الوالدين تولي دور المعلم

كل مساء في الثامنة مساءً، يجتمع الفرنسيون (دائمًا) في الشرفات ليقدموا التحية لطواقم التمريض

في المستشفى الباريسي في تينون، لا يزال الأطباء أقوياء ويبتسمون

بالأقنعة والقفازات الواقية، يقوم العاملين بتطهير سيارة مترو الأنفاق في محطة فينسينز، في ضواحي باريس

صورة رائعة ومثالية في نيس تظهر الإصغاء لسياسة الإغلاق

 

 

الكلمات الدالة

 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة