السبت، 20 يونيو 2020 - 05:47 م

وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، مجموعة من الرسائل الهامة، اليوم، خلال تفقده عناصر المنطقة الغربية العسكرية، واصطفاف القوات، بحضور الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى، والفريق محمد فريد رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وقادة الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة. 

«بوابة أخبار اليوم» تستعرض أبرز رسائل الرئيس السيسي، التي وجهها اليوم للداخل والخارج، من المنطقة الغربية العسكرية. 

ـ جيش مصر قادر على الدفاع عن أمنها القومى داخليا وخارجيا. 

ـ لمقاتلي القوات الجوية: كونوا مستعدين لتنفيذ أي مهمة داخل أو خارج حدودنا. 

- الجيش المصري من أقوى جيوش المنطقة، وهو جيش مصر رشيد يحمي ولا يهدد. 

ـ أثق في قدرة رجال القوات المسلحة وتضحياتهم إذا ما طلبنا. 

ـ نؤمن 1200 كيلو على حدود ليبيا منذ أكثر من 7 سنوات.

- التدخلات غير الشرعية بالمنطقة تسهم في انتشار الميليشيات الإرهابية.

- جاهزية القوات للقتال صارت أمرا ضروريا. 

- القوات المسلحة قادرة على الوفاء بتنفيذ أي من المهام التي تكلف بها لحماية وتأمين البلاد شعبا ومقدرات وأرضا من كافة التهديدات التي تستهدف أمن واستقرار الوطن بجميع حدوده. 

- القوات المسلحة قادرة على تأمين كافة حدود الدولة المصرية ومجالها الجوي. 

- أي تدخل مباشر من الدولة المصرية باتت تتوفر لها الشرعية الدولية سواء بحق الدفاع عن النفس أو بناء على السلطة الشرعية الوحيدة المنتخبة في ليبيا وهو مجلس النواب الليبي. 

- أهدافنا حماية الحدود الغربية، وسرعة دعم استعادة الأمن والاستقرار على الساحة الليبية، باعتباره جزءا من الأمن القومي المصري، وحقن دماء الشعب الليبي. 

- مصر على مدار عقد كامل سعت إلى دعم كافة جهود التسوية الشاملة وسرعة استعادة الأمن والاستقرار في ليبيا، باعتبارها جزء لا يتجزأ من الأمن والاستقرار في مصر. 

- يجب منع سيطرة أي من الجماعات الإرهابية في ليبيا، وإتاحة جميع فئات الدولة الليبية في المشاركة.

- أي تدخل مصري في ليبيا يهدف لتأمين الحدود وحقن دماء الشعب الليبي. 

- ليس لنا مصلحة إلا أمن الشعب الليبي وتجاوز سرت والجفرة خط أحمر لمصر. 

- الصبر ليس تردد و الحلم ليس ضعف.

- نتظر من الشعب الليبي التحرك لإيصال رسالته.

- مستعدون لمساعدة الأشقاء الليبيين و أي تدخل فى ليبيا يجب أن يتم تحت راية القبائل.

- متمسكون بمسار المفاوضات في سد النهضة ومازلنا نتحرك في هذا الاتجاه . 

- نقف اليوم أمام مرحلة فارقة تتأسس على حدودنا تهديدات مباشرة تتطلب منا التكاتف والتعاون ليس فيما بيننا فقط ولكن مع أشقائنا من الشعب الليبي والقوى الصديقة للحماية والدفاع عن بلدينا ومقدرات شعوبنا. 

- حريصون على التنمية فى إثيوبيا وعلى الحياة في مصر. 

- اتجاه مصر إلى مجلس الأمن الدولي في قضية سد النهضة جاء من أجل الحفاظ على التفاوض وفق المسار الدولى والدبلوماسى والسياسى حتى النهاية.