السبت، 14 نوفمبر 2020 - 08:49 م

بعد أكثر من ٨ سنوات من الزواج ضج الوسط الفنى بخبر طلاق المطرب تامر حسنى من زوجته بسمة بوسيل وذلك بعد أن أعلنت الأخيرة انفصالهما وألمحت أن ذلك يرجع لتلقيها صورا وفيديوهات لزوجها مع بعض الفتيات.

وتعود تفاصيل القصة إلى أكثر من عام، حيث علمت بوسيل أن زوجها تربطه علاقة بفتاة غير مصرية وطلبت حينها الطلاق قبل أن يحاول تامر تبرير موقفه والتأكيد على أن الأمر لا يتعدى الصداقة لتعود المياه إلى مجاريها بينهما قبل أن تشتعل الأزمة من جديد منذ أيام بسبب صور حسنى مع بعض المعجبات.

وعلى الرغم من إعلان بسمة خبر الطلاق على «إنستجرام» إلا أن ذلك لم يتم بشكل رسمي حتى الآن وأن هناك محاولات من تامر وأسرته بإقناعها بالعدول عن تلك الفكرة وهو السر وراء حذفها لخبر الانفصال لأكثر من مرة.

وتأتى محاولات تامر بسبب ارتباطه الشديد بأولاده الثلاثة، وخوفه من عدم رؤيتهم خاصة أن زوجته تحمل الجنسية المغربية وهو ما قد يدفعها لمغادرة مصر والعيش في بلدها.