صورة أرشيفية
صورة أرشيفية


الثقافة اليوم | «فستان أحمر» بالهناجر .. وختام معرض «كنوز متاحفنا»

نادية البنا

الإثنين، 30 نوفمبر 2020 - 06:17 ص


تقام اليوم الإثنين، عدد من الفعاليات الثقافية منها، ختام معرض كنوز متاحفنا 5، وعرض "فستان أحمر" فى مركز الهناجر للفنون.


ويختتم قطاع الفنون التشكيلية برئاسة الدكتور خالد سرور، معرض "كنوز متاحفنا" في نسخته الخامسة، التي جاءت تحت عنوان "مُختارات من الفن الأوروبى".


وكانت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزير الثقافة، قد افتتحت فعاليات النسخة الخامسة من كنوز متاحفنا تحت عنوان "مختارات من الفن الأوروبي"، فى 15 سبتمبر الماضى، وذلك بمجمع الفنون فى الزمالك- قصر عائشة فهمي.


يضم المعرض قرابة 100 عمل فنى من مقتنيات متحف الجزيرة ومتحف محمود خليل وحرمه ومتحف الفنون الجميلة بالإسكندرية، ما بين تصوير زيتى ونحت لكوكبة من الفنانيين العالميين مثل بول جوجان، ورودان، وكلود مانيه، وإدوارد مانيه، وديجا، ورينوار، وألفريد سيسلى وغيرهم.


ويقيم مركز طلعت حرب الثقافى بالسيدة نفيسة، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية في السادسة مساء حفل ختام معرض "فن الكم ".


ويتضمن برنامج الحفل عرض نتاج معرض "فنانى الكم" بالإضافة إلى عرض نتاج ورشة "الرسم بالضوء"، يعقبه صالون ثقافى فنى بتقنية الفيديو كونفرانس مع الفنانين المشاركين من دولتى ايطاليا وروسيا .


وفي الثامنة مساء نفس اليوم، يقام عرض فنى بعنوان " موسيقى الشعوب"، يتضمن فقرات موسيقية وفقرات من البالية تحت اشراف الفنانة فاطمة مرزوق وهى حاصلة على دبلومة المعهد العالى للباليه من أكاديمية الفنون بالقاهرة، والمعهد العالمى للرقص التابع لليونيسكو، ومثلت مصر فى المسابقات الدولية للرقص فى إسبانيا وسوريا.


فستان أحمر في الهناجر
يستضيف مركز الهناجر للفنون، التابع لقطاع شئون الإنتاج الثقافى، العرض المسرحى "فستان أحمر" لفريق بصمة للفنون والتنمية والدعم النفسى، فى السادسة والنصف من مساء، بقاعة هدى وصفى بالمركز. 


"فستان أحمر" هو عرض مسرحى يعالج قضايا العنف القائم على النوع الاجتماعى مثل الختان والتحرش والزواج المبكر والعنف الأسرى، كما يهدف العرض إلى تمكين ودعم وتعزيز دور المرأة، إخراج وتدريب شريف القزاز إستشارى علاج بالفن، تدريب أماني عبد العال اخصائي نفسي اكلنيكي وإستشاري تدريب.


وعن العرض يقول مخرجه، إنه نتاج ورشة تدريبية مع فريق من المتدربين لم يسبق لمعظمهم التمثيل أو الوقوف على خشبة المسرح، تم تدريبهم على فنون الدراما المختلفه، بهدف استخدام الفنون وخاصة السايكو دراما في معالجة القضايا الاجتماعية المختلفة، وإحداث تغيرات إيجابية على المستوى النفسي والاجتماعي، سواء لدى فريق العمل أو لدى الجمهور.

 

اقرأ أيضا : من «صعيدي» لـ«ولاد العم».. أعمال سينمائية دعمت القضية الفلسطينية
 

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة