الأحد، 28 مارس 2021 - 04:37 م

كشف عبد المنعم الحسينى رئيس اتحاد السلاح عن ارتفاع عدد الدول التى أكدت المشاركة فى بطولة العالم للناشئين والشباب التى تستضيفها مصر خلال الفترة من 3 حتى 11 أبريل المقبل باسـتاد القاهرة إلى 64 دولة حتى الآن. إنه من المتوقع زيادة عدد المشاركين خلال المرحلة المقبلة فى ظل الرغبة فى المشاركة. من أبرز الدول التى أكدت المشاركة أذربيجان والنمسا وفرنسا وروسيا وسويسرا والمكسيك وأمريكا وإسبانيا والفلبين.

وكشف عبد المنعم عن تطبيق نظام الفقاعة الطبية على المشاركين فى بطولة العالم للناشئين والشباب. وأضاف أنه تم إبلاغ الدول المشاركة على الوصول بحد أقصى يوم 1 أبريل، حيث إن البطولة تقام خلال الفترة من 3 حتى 11 من الشهر المقبل. دخول أسر لاعبى بطولة العالم للسلاح للناشئين والشباب فى الفقاعة الطبية على نفقتهم الخاصة نظرا لحضورهم للمنافسات، وذلك كإجراء احترازى للحماية من فيروس كورونا.. وقال الحسينى إن اللاعبين المشاركين فى البطولة من الوفود المشاركة من المصطحبين أسرهم سيطبق عليهم أيضا نظام الفقاعة الطبية. وأن تطبيق نظام الفقاعة الطبية فى بطولة العالم على غرار بطولة العالم لكرة اليد التى نظمت فى مصر شهر يناير الماضى وحققت نجاحا باهرا وشهدت إشادة الصحة العالمية بالإجراءات الاحترازية.

بعد‭ ‬النشر‭ ‬فى‭ ‬«آخر‭ ‬ساعة»‭ ‬والتهديد‭ ‬بإيقاف‭ ‬النشاط

اللجنة‭ ‬الأولمبية: تجمد‭ ‬إشهار‭ ‬اتحاد‭ ‬االدراجون‭ ‬بوتب

بعد صراعات ومناوشات وتدخل البعض لصالح طرفى الصراع اتحادى الكانوى والكياك والدراجون بوت قررت اللجنة الأولمبية برئاسة هشام حطب الاستماع إلى صوت العقل بإيقاف وتجميد قرار إشهار الدراجون بوت وان الاتحاد الأم الكانوى والكياك هو المسئول الوحيد عن هذا النشاط فى مصر وإبلاغ وزارة الشباب والرياضة بهذا القرار رسمياً.

وأرسل الاتحاد الدولى للكانوى والكياك خطابا رسميا إلى اللجنة الأولمبية يستفسر فيه عن حقيقة وجود اتحاد للدراجون بوت فى مصر باعتبارها أحد أنشطة الاتحاد الدولى للعبة وعدم جواز وجود كيان منفصل له مع التهديد الصريح بإيقاف نشاط اللعبة فى مصر وحرمان الاتحاد من المشاركة فى أولمبياد طوكيو فى الصيف المقبل وذلك بعد وجود شكوى رسمية من الاتحاد الأفريقى للعبة ضد مصر.

وحذرت مجلة آخر ساعة فى الأعداد الماضية من أن مصر قد تتعرض لعقوبات من الاتحاد الدولى فى حالة موافقة أى نادٍ للمشاركة فى أنشطة هذا الاتحاد لأن هناك مشاكل وقضايا بين الاتحاد الدولى وبعض المسئولين فى الصين بسبب الدراجون بوت.