ميمي شكيب
ميمي شكيب


ميمي شكيب.. الحماة الاستقراطية تجذبها "جرافتة" الرجل 

صافي المعايرجي

الأحد، 09 مايو 2021 - 06:32 م

كانت ميمي شكيب أو أمينة شكيب التي تعلمت في مدرسة العائلة المقدسة، تقتن اللغتين الفرنسية والإسبانية، ومنذ طفولتها تتميز بالشقاوة والخفة والدلع.

 

تتلمذت ميمي على يد نجيب الريحاني وعملت بفرقته وشاركت في العديد من مسرحيات الفرقة وكان من أشهرها مسرحية الدلوعة واشتهرت بأنها الحماة الارستقراطية فمن أشهر أفلامها "الحموات الفاتنات، وإحنا التلامذة، والبحث عن الفضيحة".

 

وحياة ميمي شكيب مليئة بأسرار تحدثت خلالها لمجلة أخر ساعة في ١٥ مايو ١٩٥٧، وبسؤالها من هو جمهورك؟  

 

 قالت:  كبار الموظفين وتلاميذ المدارس.. أنا ملكة الجاذبية في مصر

 

 كما أكدت على حبها للزهور، حيث تضع الزهور فيكل مكان في الشقة حتى المطبخ والحمام.  

 

 وبسؤالها عن ملكة الضحك؟ 

 

 أجابت: أنا لا أستطيع أن تفرق بين ماري منيب وزينات صدقي فكل منه لها طابع وتتمتع بخفة ظل. 

 

 أما عن الأغنية التي تبكيك؟ 

 

فأجابت يا ظالمني لأم كلثوم.  

 

 والذي يلفت نظرها في الرجال، هي رابطة العنق.

 

عند سؤالها أيهما تفضل الرجل العجوز الغني أم الشاب الفقير؟  

 

 فقالت ميمي شكيب الرجل الذي تخطي سن الشباب هو رجل اكتمل نموه العقلي يفكر في هدوء ويهاجم في هدوء ويحكم عقله قبل أن يحكم عاطفته. 

 

 بسؤالها من الممثل الذي أحبته؟ 

 

اعترفت بحبها لإستيفان روستي.

 

وعن تربيتها لبنتها؟

 

قالت إنها لم تمنعها عن العمل قبل أن تبين لها الأسباب والدوافع لرفضها، ولم تهتم بثقافتها الدنيوية بقدر اهتمامها بثقافتها الدينية.   

 

 المصدر:  مركز معلومات أخبار اليوم
 

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة