الأحد، 04 يوليه 2021 - 07:56 م

المال والبنون زينة الحياة الدنيا، يسعى الإنسان إلى إعمار الأرض وترك خلفه سيرة عطرة والسيرة تكون بولد بار يخلفه من بعده.

ويتحمل الوالدان كل أنواع المشقة في سبيل إسعاد أولادهم وهذا أمر طبيعي فهي فطرة زرعها الله داخل كل إنسان، ولكن العجيب ما حدث في الإسكندرية عام 1950.. فماذا حدث؟

ملحق آخر لحظة التابع لمجلة آخر ساعة، نشر خبرًا أرعب أهل الإسكندرية في 21 يونيو عام 1950؛ حيث تم العثور على جثة طفل في ترعة المحمودية.

اقرأ أيضًا| بسبب أغنية.. شقيق «سعاد محمد» يطلق الرصاص على زوجها

وتبين أن أحد الأهالي ألقى جثة طفل حديث الولادة بسبب أنه ولد بأطراف استثنائية؛ حيث عثر أحد النوتية أي «المَلّاحون أو البَحّارة» على جثة الطفل ذو الرأسين، إحداهما طبيعية والأخرى فوق كتفه الأيسر، كما له ثلاث أرجل.

وتم الإبلاغ عن جثة الطفل في أحد أقسام شرطة الإسكندرية، ليتم نقل الجثة إلى المشرحة لمعرفة أسباب الوفاة، ورجحت التحقيقات أنه تم التخلص من المولود بسبب أنه ولد وبه تشوهات خلقية.

المصدر: مركز معلومات أخبار اليوم