الإثنين، 07 فبراير 2022 - 07:52 م

شاءت الأقدار أن نودعك ولم تجف دموعنا على رحيل الابن ياسر رزق الذى تركنا منذ أيام قليلة لرحاب ربه بلا وداع نبكيك كما بكيناه ومن قبله زملاء عز علينا فراقهم ولكن ماذا بيدنا أمام ارادة الله.

الى رحاب الله وجنته عشرة العمر والصديق والزميل والأخ الأكبر عبد القادر محمد على (عبد) كما كنت اناديه دائما ،كانت أعراض الكورونا تبدو عليه وسألنى عن الأعراض خاصة بعد شفائى منها بسلامة الله.. فاجئتنى ياعبد القادر بدخولك المستشفى وتعذر علينا التواصل معك حتى كسرتنا برحيلك أمس الأول.. اليوم نودعك جسدا وابدا لن ننساك الى جنة الخلد يا ابو شريف.