الأحد، 16 أكتوبر 2022 - 10:17 م

أثارت المطربة شيرين عبدالوهاب الجدل خلال الساعات الماضية بعد تعرضها للضرب المبرح من قبل شقيقها محمد عبدالوهاب، والذي اعتدى عليها ضربا وتسبب في إصابات في جسدها وإجبارها للدخول إلى إحدى المستشفيات النفسية في مصر الجديدة.

وتداول رواد التوصل الإجتماعي صورة لشيرين عبد الوهاب، منذ قليل، وهي تشير من "شباك" غرفتها لطليقها حسام حبيب وللمنتجة سارة الطباخ الذين ينتظرون خارج المستشفى للإطمئنان على حالتها أول بأول، وترجوهم بأن يخرجوها من المستشفى، ليرد الآخران بالإشارة ويطمئنونها بالخروج من المستشفى خلال الساعات المقبلة.

ويتم خلال الوقت الحالي تفريغ كاميرات منزل شيرين عبد الوهاب للتأكد من صحة ضرب شقيقها لها وإصابتها وإجبارها للذهاب إلى المستشفى النفسية بمصر الجديدة.

وكان تلقى قسم شرطة النزهة، بلاغا من محامى المطربة شيرين عبدالوهاب يتهم في شقيقها بالاعتداء عليها واحتجازها، لإجبارها على الدخول إلى المستشفى بعد تنازلها عن البلاغات المقدمة ضد طليقها حسام حبيب.

ويأتي هذا التطور بعد أيام من كشف شيرين مفاجأة غير متوقعة بالإعلان عن تصالحها مع طليقها، معلنة فى بيان عن قيامه برد كل المتعلقات الخاصة بها وتسوية جميع الخلافات بينهما.

كما فوجئ جمهور الفنانة خلال الساعات الماضية بالإعلان عن إصابتها بالرباط الصليبي بعدما انزلقت قدمها بالمنزل ونقلها إلى المستشفى، تباشر النيابة التحقيقات، فى بلاغ محامي الفنانة ضد شقيقها التى اتهمته بالتعدي عليها.

اقرأ أيضاً - تامر حسين وإسلام زكي يطرحا ديو «أنا مانسيتهاش»