الأربعاء، 13 مارس 2024 - 07:41 م

شهدت أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل "العتاولة" بطولة أحمد السقا وطارق لطفي، تصاعدًا في الأحداث.

حيث يقرر الثنائي "نصار وخضر" وبعض من رجال منطقة العتاولة، فتح النار على محمد نجاني والذي يجسد شخصية رجل عصابة كبيرة في إسكندرية، وأثناء رحلة الشقيقين لـ استرداد شقيقتهم شادية، سرّق خضر - طارق لطفي - نصار - أحمد السقا، حيث أخبره بأن المحتويات الذي قام بسرقتها الأخير من "الزوان - باسم سمرة"، ناقصة وسبب خطف الدخاخني لشقيقهم هو الذي الذي يخفيه نصار.

وعلى جانب أخر، ذهب الوزان - باسم سمرة - لـ الدخاخني - محمد نجاتي - وأخبره أن ما فعله مع العتاولة - أحمد السقا وطارق لطفي -، ليس من الأصول وهو خطف شقيقتهما ليلة زفافها، وعلق: نمرة حلوة معملهاش غير معلم قلبه قاعد، بس العتاولة لحمهم مر وأيديهم مرزبة، دا غير دماغهم ناشفة، مش هيحلوك، والموضوع دا مش هيخلص بمعلش، ليعقب عليه نجاتي: العيال دي غلطت معايا، واللي يغلط معايا لازم يتربى. 

ويصل نصار وخضر إلى مخزن الدخاخني ويبدأ الشجار بين العتاولة ورجال الأخير، وينتهي الشجار بـ انتصار العتاولة على الدخاخني، ويستردوا شقيقتهم، ويلقنان الدخاخني درسًا قاسيًا، حيث قاموا بخطفوا وضربة، وأخذوا معاهم إلى منطقتهم، وأثناء التواجد في منزلهم، جاء باسم سمرة، وأخبر الدخاخني أنه حذره من قبل من العتاولة.

وتنتهي أحداث الحلقة على عثور نصار على زينة، ويبدأ السقا التلميح بالحب من أول نظرة لـزينة، وفي الليل، تتفاجئ زينة بكسر باب منزلها، ودخول أثنين من رجال خضر  - طارق لطفي .

الجدير بالذكر أن أحداث الحلقة الثانية من مسلسل العتاولة انتهت على خطف "الدخاخني - محمد نجاتي"،  لـ "شادية - مريم الجندي"، شقيقة "نصار - أحمد السقا" و "خضر - طارق لطفي"، وذلك في حفل زفافها على "عاطف - مصطفى أبو سريع"، وتبدأ أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل العتاولة، بعتاب سترة - فريدة سيف النصر - على أبنائها خضر ونصار بسبب خطف شقيقتهما من حفل زفافها نتيجة صراعهم مع الدخاخني - محمد التاجي -.