هاني رمزي.. في لقاء الأخبار
هاني رمزي.. في لقاء الأخبار


هاني رمزي: أسوأ برنامج «مقالب» تخطى أفضل مسلسل في نسب المشاهدة !!

معتز الإمام- علي حلبي- حسن الكيلاني

الأحد، 26 يونيو 2016 - 05:50 م

في لقاء «الأخبار» مع الفنان الكوميدي هاني رمزي.. تحدث عن تجربته في تقديم برامج المقالب وما أشيع عن فبركة حلقاته «هاني في الأدغال»، وسر غيابه عن الدراما الرمضانية.. ورأيه في الكوميديا السياسية التي تقدم الآن وابتعاده عن تقديمها.. كما تحدث في اللقاء عن علاقته بالصحافة والإعلام.

> ما سر الهجوم الذي تعرض له برنامج «هاني في الأدغال» من بعض النقاد والجماهير؟

- في بداية الأمر أتوجه إلى كل النقاد بالسلام والتحية بمناسبة شهر رمضان المعظم وأريد أن استثمر وجودي معكم في دار «أخبار اليوم» في تلك الأيام المباركة وأتوجه بالاعتذار إلى أي إنسان أغضبه رأى أو تصريح قلته خاصة من النقاد،فأنا أكن التقدير والاحترام للجميع واقر واعترف بأن هناك نقادا كان لهم بصمات وفضل كبير في مشواري الفني وخاضوا معي العديد من المعارك العنيفة ضد الرقابة على المصنفات الفنية خاصة في الأفلام التي تحمل إسقاطات سياسية ومنهم طارق الشناوي الذي اعتذر له عن عتابي له في تصريح تم تحريفه بشكل أغضبه.

أما عن الهجوم الذي تعرض له البرنامج فأنا أتقبل النقد بشكل عام واحترم ذلك الذي ينبع من الأقلام الحرة التي لا تسعى الا لإعلاء الفن وخدمة المجتمع، وأنا لا اغضب من ذلك وإنما ادقق فى كل ما يقولونه وما يوجهونه لى ولأعمالي ويكون هذا النوع مفيدا وهناك آخرون يهاجمون بلا مبرر لمصالح وأهداف أخرى بعيدة عن الفن وهؤلاء لا ألتفت إليهم لأنهم يخوضون حروبا لصالح آخرين.

فالأمر هنا لا يقتصر على الأداء وجودة تقديم البرنامج بل يرتبط بالنجاح فكلما زاد نجاح العمل توالت الضربات عليه وهذا امر شائع ومعروف للجميع ولهذا فأنا سعيد بهذا الهجوم فهو دليل على نجاح البرنامج ووصوله إلى ملايين المشاهدين في مصر والوطن العربي.

> ما الذي دفعك لخوض هذه التجربة؟

- دائماً كنت أقع فى هذا الفخ عن طريق زملائي أو أصدقائي فى الدراسة وأكون أنا الضحية دائما ولم تكن طبيعتي تدفعني للتخطيط والتدبير لأحد هذه المقالب سواء في حياتي الخاصة أو العملية لأنني أرفض العنف،حتى جاء اليوم الذي بدأت علاقتي ببرامج المقالب من خلال قناة "الحياة" أثناء تعاقدي على أحد الأعمال الدرامية العام الماضي وعندها عرض على رئيس القناة محمد سمير فكرة تقديم برنامج «هبوط اضطراري» في البداية رفضت بشدة وخاصة مع وجود أشخاص متميزين فى هذا المجال مثل رامز جلال ولكنني بعدما رأيت نسب المشاهدة والمتابعة لهذه البرامج التى تتعدى الملايين بدأت التفكير.

واتضح ان برامج المقالب لها شريحة كبيرة من الجمهور التي تعدت جمهور المسلسلات بمسافات كبيرة حيث ان أسوأ برنامج كاميرا خفية تتخطى نسبة مشاهدته أفضل مسلسل وبمراحل على مستوى العالم العربى، وبعد تشجيع زملائى لى وحثهم لى لخوض التجربة جاءت مرحلة الشروط التى كان أهمها ألا يهان احد ضيوفي.

فمنذ البداية كان مبدأى أن يضيف البرنامج للضيوف الفنانين ولا يأخذ من رصيدهم لدى الجمهور وكان الشرط الثانى يتعلق بالأمان وضمان التأكد من عدم إيذاء أى من ضيوفى.. وبعد ذلك جاءت الخطوة الثانية وهى مناقشة عدة افكار لاختيار أحدهم وبالفعل جاءت التجربة مع برنامج «هبوط اضطرارى «وتكرر الأمر هذا العام مع « هانى فى الأدغال».

> هل كان هناك ما تخشاه أثناء التصوير؟

- أن يتلفظ أحد الضيوف بشئ خارج يخدش حياء المشاهد ويهز صورته أمام معجبيه ولكنى بعد تصوير عدة حلقات اكتشفت أن الأمر لا يتعلق بقوة «المقلب» أو قوة الضيف أو ما إلى ذلك وان صدور هذه الألفاظ يعود إلى حالة الرعب والهلع التي تصيبه أثناء تصوير المقلب ويجب ان يراعى الجمهور ذلك الأمر كما كنت اخشي أن يتعرض احد الضيوف إلى مكروه ما ولذا حرصت على أقصى درجات الأمان.

> وما ترتيبات الأمان التى لجأت إليها فى «هانى فى الأدغال»؟

- حرصنا على وجود أعلى درجات الأمن والسلامة أثناء تصوير البرنامج سواء من خلال وجود مدربين متخصصين للأسود المستخدمة بجانب 4 قناصة على أهبة الاستعداد للتدخل الفوري، واختبرنا ذلك الأمر فى حلقة الفنانة إلهام شاهين الذي استطاع الأسد كسر القفل الخاص بالسيارة التي تجلس بها وكاد ان يهاجمها مما دفع المدرب للتدخل خلسة من وراء الكاميرات وقام بوضع قطع كبيرة من اللحم حتى يصرف انتباهه عنها وقمنا بإنقاذها.

> ما سر المتابعة الكبيرة لهذه البرامج في رأيك؟

- الجمهور يحب مشاهدة نجمه المفضل والمشهور وهو يتعرض للضغط والأذى حتى يشاهد رد فعله الحقيقي والطبيعي، وانفعالاته وتصرفاته في لحظات ضعفه كإنسان بعيدا عن الكاميرات وأدواره التي يظهر بها على الشاشة، فدائما يتعلق المشاهدون بنجومهم ويسعون لاكتشاف المزيد عنهم وهناك جانب آخر قد يكون ساديا بعض الشىء وهو رغبة البعض فى متابعة متاعب ومعاناة النجوم.

> هناك اتهامات بأن الضيوف يكونون على علم بالمقلب وأنهم يمثلون على المشاهدين.. فما ردك؟

- الأمر غير صحيح بالمرة فلو قمت بعرض الأمر على أحد الفنانين وأخبرته بأنه سيكون حبيس احد السيارات التى سيهاجمها أسد وإذا ما قرر الهرب سيلتهمه وأن السيارة بها ثعبان فهل سيقبل السفر إلى جنوب افريقيا والتعرض لهذه الأزمة حتى لو عرض عليه آلاف الدولارات.. أعتقد أنه كان بالضرورة سيرفض هذه المخاطرة.

> وما ردّك على الفيديو الذى تم بثه بمواقع التواصل لاتهام البرنامج بالفبركة؟

- في الحقيقة كنت أتوقع ظهور أكثر من فيديو وأحمد الله أن الأمر اقتصر على واحد فقط، وهذا لان البرنامج تعدت نسبة مشاهدته على «يوتيوب» 40 مليون مشاهد وتحظى كل حلقة على 2 مليون متابعة يومياً، فكان الهجوم على البرنامج شيئا متوقعا، ومن صنع هذا الفيديو ليس غرضه الإفصاح عن سر او محاولة إظهار امر للجمهور وإنما غرضه الأساسي الهجوم على البرنامج والتشكيك فيه وهذا ما اتضح من الكاميرات المستخدمة فى تصوير الفيديو والأشخاص الذين يتحدثون الانجليزية وطريقة عرضهم للأمر، ما أريد قوله أن الفيديو لم يتم تسريبه عن طريق موبايل وكاميرا لأحد الهواة وإنما الأمر تعدى ذلك وكان بأيدي محترفين يريدون التشكيك في البرنامج وهذه إحدى وسائل الحروب التي يتعرض لها كل شيء ناجح.

عموما كل ما يتضمنه الفيديو هو وجود مدرب الأسود وهذا أمر لا ننكره فمن الطبيعى وجوده حتى يتدخل اذا استدعى الأمر وتعرض الضيف لأي خطر من الأسد وللعلم كان معنا أثناء التصوير أربعة من القناصة لنفس الغرض لكن الضيف لا يراهم ولا يرى المدرب.

> وما حقيقية اقتباس تترات برنامجك من إحدى الأغنيات العالمية؟

- الأمر ليس سرقة كما يشيع البعض ولكن المخرج استعان بأربعة لقطات «شوتات» من فيديو كليب للمطربة العالمية كاتى بيرى، واعترفنا بذلك، وليس لدينا أزمة في الاعتراف بالخطأ لقد استفسرت عن الأمر وعلمت أن المخرج استعان بهذه المشاهد لتجويد البرومو، وربما كان ذلك خطأ، ولكنه غير مقصود وغير مؤثر.

> ما الصعوبات التي واجهتكم فى البرنامج؟ وما الموقف الأصعب؟

- الصعوبة تكمن فى التعامل مع الحيوانات غير المضمون رد فعلهم اى اننا لن نتعامل مع احد الاشخاص الذين يتحركون طبقا للأوامر وخطة واضحة،فالحيوانات غير قابلة للتحكم بنسبة كبيرة مما يدع مجالا للمخاطرة طوال الوقت حتى مع وجود المدربين ومن أصعب الحلقات التي تعرض لها الضيوف هى حلقتا سامح حسين، ومصطفى قمر بسبب تركهما للسيارة وخروجهما في الوقت الذي لم يكن الأسد قد تم إيداعه مكانه المخصص فكان من الممكن أن تحدث كارثة وربنا ستر وقد تكرر الأمر معي عند تصوير البرومو عندما فتحت باب الكوخ وكان الأسد طليقا وكاد يفترسنا إلا أنني أغلقت الباب الحديدي في هذه اللحظات الصغيرة وكان الأسد قد تحرك نحوى بسرعة وأخبرني المدرب أن الأسد بالفعل كان على وشك التهامي لان عينيه انكمشت قليلا وهذا كان دليلا على انه يستهدف فريسته.

> ألم تخش تعرض عزت أبو عوف لمتاعب صحية من الفزع الذى يتضمنه مقلب البرنامج؟

- قبل تصوير حلقات البرنامج بـ 3 أسابيع التقيت الفنان عزت أبو عوف في لبنان، وكان بصحة جيدة للغاية وأبدى غضبه ممن يشيعون بأنه مريض وطريح الفراش، وهذا ما أردت مساعدته فيه، واستضفته في البرنامج ليرى المشاهدون انه بصحة جيدة، فمنذ البداية مبدأي هو أن أعطى للضيف وأضيف له سواء كان كبيرا أو صغيرا وليس الاستهانة به.

> هل هناك حلقات تم إلغاؤها من البرنامج؟

- لا لم يتم إلغاء أي حلقة من البرنامج، على العكس من العام الماضي في برنامج «هبوط اضطراري» الذي تم إلغاء حلقتين منه بسبب خوفهما من أن تطولهما بعض التعليقات الساخرة مع عرض الحلقة وكانت ديانا حداد إحداهما التي قابلتها فيما بعد في مهرجان دبي واعتذرت لي وأبدت ندمها ووجهة نظرها فى رفض عرض الحلقة.

> يرى البعض وجود تشابه بينك ورامز جلال فما هي أوجه الاختلاف بينكما من وجهة نظرك؟

- على المستوى الفردي بيني وبين رامز اختلاف فلكل منا تركيبته وطريقته والكاريزما الخاصة به وأوجه الشبه فقط هو أننا نقدم برنامجا كوميديا على مستوى البرامج فلا اعتقد ان برنامجي يتشابه من قريب أو بعيد مع برنامج رامز وعندما استعان بأسد كان في أجواء مغلقة أما أنا فسافرت إلى جنوب أفريقيا واستعنت بالأسد والثعبان في إحدى حدائق المحميات الطبيعية هناك والحكم فى النهاية للجمهور الذي يختار البرنامج الأفضل لمتابعته.

> ماذا عن علاقتك برامز؟

- يوجد بيننا منافسة ايجابية على مستوى العمل وأنا سعيد بها، لأنني اذا تواجدت وحيداً لن استطيع إخراج أفضل ما لدي، وهذا يصب فى صالح المشاهد أما على المستوى الشخصي فأنا ورامز أصدقاء من سنوات طويلة، وكثيرا ما تجمعنا فى شبابنا أثناء دراستنا بالمعهد في بيت والد رامز المخرج جلال توفيق وأكلت فى منزله «عيش وملح»، ومهما حدث لن اختلف مع رامز بشكل إنساني فنحن زملاء دفعة وتربطنا علاقة صداقة منذ وقت طويل.

> هل يروج البرنامج للسياحة في جنوب أفريقيا؟

- هذا أمر طبيعي، وأنا قد شاركت في حملات عديدة لتنشيط السياحة في تونس والأماكن المقدسة في الأردن، وبالتأكيد ما تفعله من دعم للسياحة له مقابل سياحي في بلدك.

 > هل تخطى أجرك فى البرنامج ما تحصل عليه لبطولة مسلسل أو فيلم؟

- بصدق شديد أجرى في المسلسل هو ضعف راتبي فى البرنامج ولكن البرنامج نسب مشاهدته أعلى وله نسبة انتشار يومية بشكل كبير جداً على مستوى العالم العربي والجاليات العربية فى الخارج.

> هل انشغالك بتقديم البرنامج اثر على تقديمك للأعمال الفنية؟

- لا أنكر أن تقديمي لبرامج المقالب يؤثر بالفعل على وجودي فى عمل آخر فلا استطيع مثلا تقديم مسلسل درامى فى شهر رمضان مع وجود البرنامج لأنني هنا سأنافس نفسي.

> البعض يرى فى تقديمك لبرامج المقالب تراجعا بعد ارتباط اسمك بالكثير من الأفلام كأحد أبرز نجوم الكوميديا وخاصة فى السياسة؟

- أعلم جيدا أن هناك قطاعا عريضا من الجمهور الذين تعجبهم أفلامي من نوعية ظاظا وزواج بقرار جمهوري وعايز حقي وغيرها من الأفلام لا يرضيه تقديمي لبرامج المقالب وأقول لهم إنني كفنان أحرص دائماً على التنوع لإرضاء مختلف الشرائح فمثلا قدمت أفلام مثل «غبى منه فيه» و«توم وجيمى» وكان هدفها هو الضحك وهو هدف راق أيضا ولا يقل قيمة عن أفلام الكوميديا السياسية.

كما قدمت الكوميديا الاجتماعية من خلال «أبو العربى» و«محامى خلع» وغيرهما التى أعجبت شريحة أخرى.. الخلاصة أننى أحاول دائماً التنوع ولكل عمل الشريحة التى تستهويه ودور الفنان أن يصل للجميع ولذلك أقدمت على تجربة برامج المقالب ورغم ذلك أعتقد ان نسب المشاهدة المرتفعة والنجاح الذى حققته ببرامج المقالب لا تعوضني أبدا كفنان وقريبا سأعود لتقديم أفلام ومسلسلات ترضى الفنان داخلي مع اعتزازي بتجربة برامج المقالب وقد بدأت التحضير لفيلم «قسط مريح» من تأليف وإخراج إيهاب لمعي وسيتم التصوير بعد العيد ولدى مشروع آخر لمسلسل بعنوان «أصل و٣ صور» واجه أزمة إنتاجية وسأقدمه اذا توفرت له الظروف الإنتاجية المناسبة.

> ماذا عن تجربة مسرح تليفزيون النهار ولماذا رفضت المشاركة فيها؟

- أنا لست ضد هذا النوع من المسرح واعتقد أن السبب في نجاحه ورواجه هم شباب مسرح مصر تحت قيادة اشرف عبد الباقي ولا ارفض المشاركة فى هذه النوعية ولكنني ارغب فى تقديم المسرح التقليدي لنعيد المجد له «المسرح وحشني» وقد عرض على قناة "النهار" بطولة تجربة مسرح تليفزيون "النهار".

وتابع: اعتذرت لأنني لا أملك الوقت والجهد اللازمين رغم ان الفكرة جيدة ولكنني أخبرتهم بأنني سأقدم رواية واحدة وأتبرع بأجري لصندوق علاج الفنانين خاصة لان هذا المشروع سيتم بالتعاون بين قنوات النهار ونقابة الممثلين وأعتقد أن هذا واجبي لأن هناك الكثير من الفنانين فى اشد الاحتياج إلى كل مساهمة.. للأسف يعتقد البعض أن كل الفنانين لديهم الثروة وهذا غير حقيقى فهناك نجوم كانوا ملء السمع والبصر بدون ذكر أسماء لا يجدون نفقات علاجهم والدنيا دوارة.

> انتقدت نظام مبارك فى أفلامك فلماذا ابتعدت عن تقديم الكوميديا السياسية في الفترة الحالية؟

- نعم قدمت الكثير من أفلام الكوميديا السياسية ضد نظام حكم مبارك لكنني مازلت أرى أن مبارك بطلا لأنه تجنب الفتنة بتنازله عن الحكم حقنا للدماء رغم أننى من أول من تظاهروا ضده وطالبت بتغييره وكنت أرى أن ٣٠ عاما وقت طويل جدا ولذلك هاجمته في أعمالي الفنية حتى تحقق الحلم ورحل وللأسف ما تم بعد الثورة يعتبر نكسة بوجود الإخوان في الحكم الذين كانوا في طريقهم لمحو هوية مصر.

وأوضح: هاجمتهم سواء في أعمالي أو البرنامج الذي قدمته على قناة ام بى سى مصر حتى تعود مصر إلى أهلها ولقد تعرضت للكثير من الهجوم وما زلت عبر مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها من حملات الهجوم المنظم كضريبة لموقفي والحمد لله نسير الآن على الطريق السليم وأعتقد أن مصر تعيش حاليا فترة نقاهة ولا أرغب في مهاجمة البلد أو انتقادها لأنها تنهض وتنفض الغبار عنها وتحتاج إلى كل يد تساعدها فى ذلك وعندما نتجاوز هذه المرحلة سوف انتقد النظام وأهاجم الفساد والأوضاع الخاطئة.

> هل تعاقدت على الموسم القادم لتواصل تقديم برامج المقالب؟

- حتى الآن لم يحدث ذلك،فالمسألة دائماً تخضع للفكرة وضمانات تقديمها بشكل جيد بما يسعد الناس ويرسم البهجة على الوجوه دون إيذاء أحد.

> ما الأعمال الدرامية التي تابعتها هذا العام؟                

- بشكل مؤكد لن استطيع متابعة كل المسلسلات، ولكن بشكل عام المسلسلات التي جذبتني حتى الآن هي «جراند اوتيل» و«أفراح القبة» و«الأسطورة» و«القيصر».

 

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة