الرئىس الراحل آنور السادات - بايدن - إردوغان
الرئىس الراحل آنور السادات - بايدن - إردوغان


جنى عطايا خبيرة الأبراج لـ«الأخبار»:

2021 عام الخير للمصريين.. والسيسى طاقته إيجابية على «أم الدنيا»

أحمد عبيدو

الأربعاء، 30 ديسمبر 2020 - 01:25 ص

الكل يضع يده على قلبه فى العام الجديد بعد أن كان العام الماضى مخيبا للآمال وخاصة على المستوى الصحى ومن ثم المستوى الاقتصادى بسبب جائحة كورونا ويبقى السؤال هل سيكون عام ٢٠٢١ وهو العام الجديد عام انفراجة حقا ام سيكون استمرارا لعام ٢٠٢٠ الحزين.. فى السطور القادمة نحاور جنى عطايا خبيرة الأبراج وعلم الفلك لنقرأ معها توقعاتها للعام الجديد وكيف ستكون الأوضاع داخل مصر والشرق الأوسط والعالم.. وإلى نص الحوار:

طفرة‭ ‬كبيرة‭ ‬فى‭ ‬الاقتصاد‭.. ‬وسقوط‭ ‬لرجال‭ ‬أعمال‭ ‬تابعين للجماعات‭ ‬الإرهابية

بايدن‭ ‬لن‭ ‬يكمل‭ ‬مدته‭ ‬الرئاسية‭.. ‬وامرأة‭ ‬ستتولى‭ ‬حكم‭ ‬أمريكا

بداية.. ما أهم توقعاتك للعام الجديد ٢٠٢١؟

− كل رقم له اهتزازات كونية منه من يواصل أن يكون إيجابيا ومنه من يواصل أن يكون سلبيا، وكما ذكرت العام الماضى 2020 فإنه كان يجمع رقم 4 فى علم الفلك، وهو رقم الموت الذى طال كل أنحاء العالم بأعداد كبيرة وهو فى الأصل رقم محبط للبشر ودعوت فى أول عام 2020 وقلت اللهم اجعله عاما هينا لينا.

 

أما عن عام 2021 هو يجمع رقم 5 وهو بداية الحصاد واكتمال الخير وهو من الأرقام التى تشعر بأنها توأمك بعكس رقم 4 وأسراره المخيفة ولكن رقم 5 يرمز لخاتم الزواج ويكثر فيه الزواج وتعويض لكل من كان عنده حسن النيه، ودائما ما بداخلك من نوايا تجده أمامك، إن كان خيرا أو شرا ستراه، فانت من تجذب لك البشر السيء أو البشر الخير وحسن النية كنز ورقم 5 هو رقم نوايا، فكن خيرا ونواياك خيرة حتى يجلب لك الخير.

 

وعام 2021 هو عام ترتيب خفى للأشياء لتنظيم الكون والبشرية ويخضع لدورات متتابعة ومدة الدورة قد تكون من 7 إلى 9 سنوات إيجابية أو سلبية.. وطبعا الكل يعلم بأنه من عام 2011 إلى الآن مر 9 سنوات سلبية لذلك من بداية عام 2021 هناك بدايات وفتوح للخير إن شاء الله وتعويض وتوسع فى جميع المجالات وتخطيط جيد لصالح البشر والاحساس بالارتياح والتقدم ولله ترجع الأمور.

 

ومن الأحرف الممتازة هذا العام حروف ر وج س ك ى.. كل من يبدأ اسمه من هذه الحروف سيجد وفره للخير إن شاء الله.

 

ومن الأرقام المبشره أكثر 3 5 6 9 12 19 22 23 كل من هو اول تاريخ ميلاد بهذه الأرقام والكل سيعوض بإذن الله تعالى.

 

لكل رئيس طاقة.. ما طاقة الرئيس السيسى على مصر؟

− طاقة الرئيس السيسى على مصر طاقة إيجابية كلها إصلاح وتنمية ورخاء وإعمار وبناء وهى طاقة الصح وليس السهل وتشير الأبراج وعلم الفلك بأن طاقة الرئيس السيسى أنه ذو سلطان بمعنى أن العالم أجمع يستمع إليه وإلى نصائحه كما سيكون له الكلمة العليا فى كثير من الأمور.

بالنسبة للاقتصاد المصرى هل يشهد طفرة فى العام الجديد؟

− ستبدأ عجلة الإنتاج فى مصر فى الدوران بشكل جيد للغاية عقب شهر مارس القادم وستشهد مصر المزيد من المشروعات التنموية والافتتاحات فى شتى المجالات بما ينعكس على الاقتصاد الرسمى بالنمو الإيجابى وتوفير المزيد من فرص العمل وخلق استثمارات جديدة كما ستتحسن أوضاع المصريين الاقتصادية ويبدأ المصريون فى جنى ثمار الإصلاح الاقتصادى وستكون هناك مدن رياضية مصرية عالمية كما أن عام ٢٠٢١ هو عام كشف الستار عن المزيد من رجال الأعمال الذين يعملون فى غسل الأموال وأيضا لهم انتماءات سياسية إرهابية.

وماذا عن الجيش المصرى فى العام الجديد؟

− سيشهد الجيش المصرى فى العام الجديد طفرة كبيرة فى الأسلحة والعتاد ورفع كفاءة المقاتل المصرى بدرجة كبيرة وكلمة جيش تبدأ بحرف ج وأقرب كلمتين لهذا الحرف فى علم الفلك كلمتا جنة وجهنم بمعنى أن الجيش المصرى سيكون جنة للمصريين وجهنم على أعداء الوطن والشعب.

توقعاتك للعام الجديد لمنطقة الشرق الأوسط وخاصة سوريا واليمن والعراق وليبيا وإسرائيل؟

− سيبقى الوضع كما هو عليه فى هذه الدول بسبب استمرار الخيانة وستزداد العلاقات توترا بين الحوثيين فى اليمن والسعودية وستشهد إسرائيل خسائر كبيرة على المستوى العسكرى والسياسى لأنها دولة ملعونة.

ماذا ستؤول الأمور بالنسبة لبايدن وترامب؟

− بايدن لن يكمل مدته الرئاسية للولايات المتحدة الأمريكية وستتولى امرأة الأوضاع فى تلك الدولة العظمى، أما بالنسبة لترامب فسيختفى تماما من المشهد.

وماذا عن الرئيس التركى أردوغان؟

− أردوغان سيفقد الكثير من توازنه هذا العام الجديد ومن يفقد توازنه فسوف يكتب نهايته.

بالنسبة لكورونا كيف ستكون الأوضاع فى العالم وفى مصر؟

− يمكننا القول بأن العام الجديد ٢٠٢١ هو عام انتهاء جائحة كورونا فى العالم أجمع فهو عام الاستشفاء والأمور ستتحسن كثيرا كلما سيطرنا على المرض بالإجراءات الاحترازية.

حدثينا عن الطاقة الخاصة برؤساء مصر فى العصور السابقة وتأثيرها؟

− طاقة الرئيس السادات كانت إيجابية لأنها كانت طاقة نصر وفوز.


الكلمات الدالة

 

 

 
 
 
 
 
 
 

مشاركة