وفاء الغزالى
وفاء الغزالى


بكرة وبعده

ولا تزال مساحة «أنور وجدى» خالية

أخبار اليوم

الجمعة، 10 ديسمبر 2021 - 07:42 م

- فى ذكرى رحيل برنس الصحافة المصرية الكاتب الكبير إبراهيم سعده، نتذكر جميعا مسيرة عطائه الطويلة فى مشواره الصحفي، فقد استطاع حفر اسمه من ذهب فى رحلة بلاط الجلالة.. «سعده» له الفضل فى تأسيس الصحافة المتخصصة التى كانت تصدر عن دار أخبار اليوم ومن بعدها قلده الآخرون.. وأول من دشن الملاحق الصحفية المصرية معتمداً فيها على الشباب..


- قبل أن يُكمل «سعده» الـ40 عامًا، راهن على الشباب، ومنحهم الفرصة للتألق، فصار الشباب نجومًا يعرفهم الشارع المصري.. 
- ولا ننسى «سعده» صاحب أشهر عمود فى الصحافة المصرية «أنور وجدي» الذى كان ينتظره القراء صباح كل سبت.. ينقد بجراءة ومصداقية.. ومن خلال عموده عرفنا النقد البناء السليم وتعلمنا منه كيف تكون الصحافة.. 


- ترك «سعده» جيلاً من شباب الصحفيين الذين مازالوا على العهد مكملين مسيرته الصحفية.. 


- رحل سعده تاركاً لنا جميعا مدرسة صحفية تدرس، ومقالات نتعلم منها، وحياة صحفية مليئة بالمغامرات تعتبر نبراسا تضيء للشباب الصحفيين الحياة.
 

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة