مرشح اليسار الخاسر يدلي يصوت لصالح ماكرون في الجولة الثانية
مرشح اليسار الخاسر يدلي يصوت لصالح ماكرون في الجولة الثانية


الانتخابات الفرنسية| مرشح اليسار الخاسر يدلي يصوت لصالح ماكرون

محمد زيان

الأحد، 24 أبريل 2022 - 02:25 م

أدلى جون لوك ميلانشون مرشح اليسار الخاسر في الجولة الأولى من الانتخابات الفرنسية ، بصوته في مارسيليا اليوم ، وذلك في اقتراع الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية الفرنسية التي تنطلق اليوم ، ويتنافس فيها الرئيس المنتهية ولايته ومرشحة اليمين المتطرف .

وصوت " ميلانشون " لصالح الرئيس المنتهية ولايته " إيمانويل ماكرون "- بحسب تصريحاته - في مواجهة تيار اليميني المتطرف الذي يتصاعد في فرنسا ويمثل خطورة عليها ، وعلى مستقبل الجمهورية والاتحاد الأوروبي .


وكان " جون لوك ميلانشون " قد طالب أنصاره - عقب خروجه من الجولة الاولى - بقطع الطريق على مرشحة اليمين المتطرف حتى لا تصل إلى قصر الاليزيه ، وعدم التصويت لها .
وقال " جون لوك ميلانشون "- لأنصاره في مؤتمر صحفي عقده أكثر من أسبوع مضى - لا تعطوا صوتاً واحداً ل" مارين لوبن "، ولا تعطوها ولو فرصة واحدة ".

وكان جان لوك ميلانشون قد دعا أنصاره للتصويت لصالح الرئيس المنتهية ولايته " إيمانويل ماكرون " في الجولة الثانية لكي يحقق انتصاراً على اليمين المتطرف .
وجاء " جون لوك ميلانشون " في الترتيب الثالث - وفق نتائج الجولة الأولى من الانتخابات في العاشر من أبريل - حيث حصل على 20.4 % ، بعد مارين لوبن التي حصلت على 23.3% ، التي جاءت بعد الرئيس المنتهية ولايته " إيمانويل ماكرون " الذي جاء في الترتيب الأول بنسبة 28.1 % من أصوات الناخبين .

وكانت الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية قد انطلقت صباح اليوم ، وفتحت مكاتب الاقتراع أبوابها للمواطنين للادلاء بأصواتهم منذ الثامنة صباح اليوم ، وبلغت نسبة تصويت الفرنسيين في الدولة الثانية من الانتخابات الفرنسية حتى الظهيرة26.4 ٪؜ ، حيث ذهب الى صناديق الاقتراع منذ أن فتحت أبوابها في الثامنة صباحاً حوالي الفرنسيون للادلاء برأيهم .

وأدلى 26.41٪ من الناخبين المسجلين بأصواتهم في صندوق الاقتراع للجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية ، بينما كانت نسبة الاقبال الأحد الماضي في نفس الوقت بحسب وزارة الداخلية ، 25.48٪ ، بانخفاض ثلاث نقاط عن عام 2017.
وتعد هذه المشاركة الأولى أقل مما كانت عليه قبل خمس سنوات: في عام 2017 للجولة الثانية ، حيث كان المعدل 28.2٪ من الناخبين المسجلين. خيث كان منخفضًا مقارنة بعام 2012 (30.8٪) وخاصة عام 2007 (34.1٪) ، ولكنه أعلى من عام 2002 ، وهو عام قياسي (26.1٪) تميز بانضمام جان ماري لوبن في الجولة الثانية و التعبئة حول جاك شيراك ، من قبل جبهة جمهورية التي بدت أقوى مما كانت عليه في عام 2022 ضد الجبهة الوطنية.

وكان " إدوارد فيليب "- رئيس الوزراء السابق - قد أدلى بصوته صباح اليوم - مصرحاً حول الجولة الثانية للانتخابات الفرنسية بقوله " هذا يوم مهم لديمقراطيتنا ".
وأدلت " مارين لوبن " مرشحة اليمين المتطرف بصوتها بمقر لجنتها الانتخابية في الدائرة الباريسية رقم 92 ، صباح اليوم .

وكانت الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية قد انطلقت صباح اليوم ، وفتحت مكاتب الاقتراع أبوابها للمواطنين للادلاء بأصواتهم منذ الثامنة صباح اليوم ، وبلغت نسبة تصويت الفرنسيين في الدولة الثانية من الانتخابات الفرنسية حتى الظهيرة26.4 ٪؜ ، حيث ذهب الى صناديق الاقتراع منذ أن فتحت أبوابها في الثامنة صباحاً حوالي الفرنسيون للادلاء برأيهم .

وأدلى 26.41٪ من الناخبين المسجلين بأصواتهم في صندوق الاقتراع للجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية ، بينما كانت نسبة الاقبال الأحد الماضي في نفس الوقت بحسب وزارة الداخلية ، 25.48٪ ، بانخفاض ثلاث نقاط عن عام 2017.
وتعد هذه المشاركة الأولى أقل مما كانت عليه قبل خمس سنوات: في عام 2017 للجولة الثانية ، حيث كان المعدل 28.2٪ من الناخبين المسجلين. خيث كان منخفضًا مقارنة بعام 2012 (30.8٪) وخاصة عام 2007 (34.1٪) ، ولكنه أعلى من عام 2002 ، وهو عام قياسي (26.1٪) تميز بانضمام جان ماري لوبن في الجولة الثانية و التعبئة حول جاك شيراك ، من قبل جبهة جمهورية التي بدت أقوى مما كانت عليه في عام 2022 ضد الجبهة الوطنية.

وكان " إدوارد فيليب "- رئيس الوزراء السابق - قد أدلى بصوته صباح اليوم - مصرحاً حول الجولة الثانية للانتخابات الفرنسية بقوله " هذا يوم مهم لديمقراطيتنا ".
وأدلت " مارين لوبن " مرشحة اليمين المتطرف بصوتها بمقر لجنتها الانتخابية في الدائرة الباريسية رقم 92 ، صباح اليوم .
 


الكلمات الدالة

 

 

 
 
 
 
 
 
 

مشاركة