ريد بُل
ريد بُل تستعدّ "لأصعب سباقات فورمولا" لهذا الموسم
أحمد عبدالفتاح-
زينب السنوسي
الإثنين، 05 يونيو 2017 - 02:03 م
تستعدّ ريد بُل لخوض ما تراه السباقات الأكثر صعوبة لها في الموسم الحالي من بطولة العالم لسباقات الفورمولا واحد، لكنّ العلامة النمساوية ترى أنها ستعود بقوة خلال النصف الثاني من 2017.
على الرغم من أنّ الفريق المتمركز في ميلتون-كينز أنهى سباقي إسبانيا وموناكو على منصة التتويج، لكنّ ريد بُل تعلم تماماً أنّ الارتكازية العالية للحلبتين السابقتين قد لعبت دورها في إظهار مكامن القوة لسيارتها "آر. بي 13" وذلك بحسب ما نشرته شبكة موتورسبورت.
ومع اقتراب المجموعة التالية من السباقات – كندا، باكو والنمسا – التي تقام جميعها على حلبات تتطلب المزيد من قوة المحرك ومقداراً أقل من الارتكازية، فإنّ ريد بُل تعي تماماً أنّ النقص في قوة وحدة طاقة رينو مقارنة بفيراري ومرسيدس سيؤثر عليها بشكل أكبر.
وبدا كريستيان هورنر مدير الفريق متشجعاً حيال التقدم الذي بدا واضحاً بعد التحديثات الأخيرة، لكنه أشار إلى أنّ مؤشر الثقة للسباقات القادمة ليس مرتفعاً.
حيث قال: "أعتقد أننا وبكل تأكيد بتنا نفهم السيارة بشكل أكبر، ونطورها نحو الأفضل، كما أننا نستخرج أداءً أكبر منها، وهذا ما انعكس بشكل إيجابيّ على مثل هذا النوع من الحلبات".
وأكمل: "إنني قلق بعض الشيء حيال الأسبوعين القادمين، والأسابيع الأربعة القادمة في كندا وباكو، لأنها حلبات تحمل تحديات مختلفة".
وأضاف: "ستكون السباقات الثلاثة المقبلة بالنسبة لنا صعبة للغاية – كندا/باكو/النمسا. ستشكل تلك السباقات التحدي الأصعب في الروزنامة بأكملها بخلاف مونزا".
واختتم: "لذا، أعتقد أنه وفي حال نجحنا بالحصول على نتائج جيدة منها، فستكون قاعدة جيدة لبقية الموسم، إذ سنكون أقوى خلال القسم الثاني من 2017".
ويشار إلى أنّ ريد بُل ما تزال تنتظر التأكيد من قبل رينو حيال موعد تحديثات المحرك – إذ يهدف المصنّع الفرنسيّ إلى إدخالها خلال أحد السباقات قبيل العطلة الصيفية.
على الرغم من أنّ الفريق المتمركز في ميلتون-كينز أنهى سباقي إسبانيا وموناكو على منصة التتويج، لكنّ ريد بُل تعلم تماماً أنّ الارتكازية العالية للحلبتين السابقتين قد لعبت دورها في إظهار مكامن القوة لسيارتها "آر. بي 13" وذلك بحسب ما نشرته شبكة موتورسبورت.
ومع اقتراب المجموعة التالية من السباقات – كندا، باكو والنمسا – التي تقام جميعها على حلبات تتطلب المزيد من قوة المحرك ومقداراً أقل من الارتكازية، فإنّ ريد بُل تعي تماماً أنّ النقص في قوة وحدة طاقة رينو مقارنة بفيراري ومرسيدس سيؤثر عليها بشكل أكبر.
وبدا كريستيان هورنر مدير الفريق متشجعاً حيال التقدم الذي بدا واضحاً بعد التحديثات الأخيرة، لكنه أشار إلى أنّ مؤشر الثقة للسباقات القادمة ليس مرتفعاً.
حيث قال: "أعتقد أننا وبكل تأكيد بتنا نفهم السيارة بشكل أكبر، ونطورها نحو الأفضل، كما أننا نستخرج أداءً أكبر منها، وهذا ما انعكس بشكل إيجابيّ على مثل هذا النوع من الحلبات".
وأكمل: "إنني قلق بعض الشيء حيال الأسبوعين القادمين، والأسابيع الأربعة القادمة في كندا وباكو، لأنها حلبات تحمل تحديات مختلفة".
وأضاف: "ستكون السباقات الثلاثة المقبلة بالنسبة لنا صعبة للغاية – كندا/باكو/النمسا. ستشكل تلك السباقات التحدي الأصعب في الروزنامة بأكملها بخلاف مونزا".
واختتم: "لذا، أعتقد أنه وفي حال نجحنا بالحصول على نتائج جيدة منها، فستكون قاعدة جيدة لبقية الموسم، إذ سنكون أقوى خلال القسم الثاني من 2017".
ويشار إلى أنّ ريد بُل ما تزال تنتظر التأكيد من قبل رينو حيال موعد تحديثات المحرك – إذ يهدف المصنّع الفرنسيّ إلى إدخالها خلال أحد السباقات قبيل العطلة الصيفية.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
«جلوبال أوتو» تعيد افتتاح صالة عرض BMW وMINI بالطريق الصحراوي في منطقة أبو رواش
صادرات كوريا الجنوبية من السيارات تسجل مستوى قياسيًا عند 15.84 مليار دولار
الفرصة الأخيرة اليوم .. تعرف علي تيسيرات المصريين المقيمين بالخارج لاستيراد السيارات
الفرصة الأخيرة اليوم.. ننشر خطوات التسجيل في مبادرة سيارات المصريين بالخارج
الفرصة الأخيرة اليوم.. تعرف علي شروط استيراد سيارات المصريين بالخارج
اليوم.. آخر فرصة للاستفادة من مبادرة استيراد سيارات المصريين بالخارج
كم حصيلة مبادرة استيراد سيارات المصريين بالخارج؟ وزير المالية يجيب
تعرف على السيارات الأكثر ترخيصًا في مصر خلال مارس 2024
الأثنين.. الفرصة الأخيرة لمبادرة استيراد سيارات المصريين بالخارج