صورة أرشيفيه
صورة أرشيفيه


وصفات لتقشير الجسم قبل الاحتفال بعيد الحب

هدى النجار

الأحد، 14 فبراير 2021 - 03:01 م

دائما ما تحرص السيدات على الظهور بشكل مميز ومختلف، ما يجعلها تستعد للاحتفال بعيد الحب، فتبحث عن طرق تجعلها أثر إشراقه وجاذبية في هذا اليوم. 

ويعد التقشير في الجلد عبارة عن فقدان الطبقة العليا من الجلد نتيجة إصابة الجلد بالتلف المباشر مثل حروق الشمس أو الالتهاب  والعديد من السيدات وضعف  جهاز المناعة يلجاءون إلى طرق طبيعية لتقشير حتى تعود بشرة الجسم أو الوجه إلى طبيعتها .

ونستعرض في السطور التالية، طريقتان لتقشير الجسم قبل الاحتفال بـ"عيد الحب"، ومنها :

اقرأ ايضا| أطرف وأغرب 5 هدايا عيد الحب.. أبرزهم «ورقة طلاق وصرصور»

الطريقة الأولى..

1_ نقوم بإحضار وعاء ونعصر فيه ليمونة ثم نضع ملعقتان من العسل وملعقة زيت زيتون وملعقة من السكر الخشن ونخلطهم جيدا .

2_ثم نقوم  بوضع الخليط علي الجسم لمدة نصف ساعة  وعند إزالته نستخدم فوطه جافة ونغسل الجسم جيدا بماء بارد.


الطريقة الثانية..

1_نقوم بخلط بوضع ملعقة من زيت الأفوكادو في طبق ونضيف الخيار والسكر البني وعصير نصف ليمونة ويتم خلطهم جيدا حتى يصبح خليط متجانس.

2_ثم نقوم بوضع الخليط علي الجسم مع التدليك لمدة ربع ساعة ونغسل الجسم بالماء وتكرر هذه الطريقة مرة في الأسبوع لتقشير الجسم والحصول علي بشرة ناعمة.

"عيد الحب" هو احتفال سنوي يحمل تاريخ 14 فبراير من كل عام، وله مسميات أخرى مثل "يوم الحب" أو "عيد العشاق" "يوم القديس فالنتين".

ويحرص المتحابون خلال عيد الحب في استعادة الرومانسية والعواطف، والتعبير عن حبهم لبعضهم البعض عن طريق إرسال بطاقة معايدة أو من خلال إهداء الزهور وغيرها لأحبائهم.

"شهداء الحب" هو الهدف الأسمى من الاحتفال بعيد الحب، خاصة مع صاحب اليوم "فالنتين"، وبعد ذلك أصبح هذا اليوم مرتبطًا بمفهوم الحب الرومانسي.

أما القديس "فالنتين" فكان كان يعيش في تورني وأصبح أسقفًا لمدينة انترامنا (تورني حاليا) في عام 197 بعد الميلاد، ويُقال إنه قد قُتل فترة الاضطهاد التي تعرض له المسيحيون أثناء عهد الإمبراطور أوريليان.

وفي العصر الإغريقي الروماني، يرتبط عيد الحب بالخصوبة والحب، وفي التقويم الأثيني القديم، كان يطلق على الفترة ما بين منتصف يناير ومنتصف فبراير اسم "شهر جامليون" نسبة إلى الزواج المقدس الذي تم بين زوس وهيرا.

وفي روما القديمة، كان لوبركايلي من الطقوس الدينية التي ترتبط بالخصوبة، وكان الاحتفال بمراسمه يبدأ في اليوم الثالث عشر من شهر فبراير، ويمتد حتى اليوم الخامس عشر من نفس الشهر.

لكن في مصر، اختير يوم آخر للاحتفال بعيد الحب المصري، وهو يوم 4 نوفمبر من كل عام، ليعبر فيه المحبون عن حبهم لبعضهم البعض بإرسال رسائل حب أو تقديم الهدايا والزهور.

وحمل العام 2020 الذكرى الـ45 على خروج فكرة "عيد الحب المصري" للنور، والتي أطلقها الكاتب الصحفي مصطفى أمين، ولاقت الفكرة صدى في المجتمع المصري إلى الآن.

ويرجع السبب في اختيار هذا اليوم، هو أنه صادف الكاتب الصحفي مصطفى أمين مشاهدة جنازة أثناء مروره بحي السيدة زينب في هذا اليوم عام 1974، جنازة لا يشيعها سوى 3 رجال فقط، وعندما سأل عن سبب ندرة مشيعي هذه الجنازة، عرف أن المتوفى هو رجل عجوز بلغ السبعين من عمره لم يكن يحب أحدا أو يحبه أحد.

ومن هنا اقترح مصطفى أمين في عمود «فكرة» بجريدة «الأخبار»، وأن يكون يوم 4 نوفمبر من كل عام عيدا للحب في مصر، بحيث تكون مناسبة لإظهار مشاعر الحب للآخرين، والتخلص من الهموم والآلام، ويوما تعزز فيه مصر مشاعر الحب الإنساني بين أفراد الأسرة الواحدة، وتجدد عهد الحب والولاء للوطن، عيدا لا ينتهي بتقديم الهدايا، ولكنه يعطي تفاؤل للإنسان.

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة