صورة أرشيفية
"هآرتس": إسرائيل تسعي لبناء نحو 2100 وحدة استيطانية بالضفة
أ ش أ
الأحد، 04 يونيو 2017 - 03:35 م
قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إنه من المقرر أن يجتمع مجلس التخطيط الأعلى في الإدارة المدنية الإسرائيلية خلال الأسبوع الجاري، في محاولة لدفع مخططات لبناء حوالي 2100 وحدة استيطانية في أنحاء الضفة الغربية، من بينها حوالي 1500 داخل "كتل المستوطنات"، والبقية خارجها، ومن بينها: مستوطنات "سوسيا، وبيت ايل، ورفافا".
وأشارت الصحيفة، في عددها الصادر اليوم الأحد، إلى أنه يفترض أن تكون هذه هي الجلسة الأولى للمجلس، منذ تسلم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمنصبه في 20 يناير الماضي.
وقالت "إن المستوطنين يأملون أن تساعد الأجواء الطيبة السائدة بين بنيامين نتنياهو ودونالد ترامب، على دفع مخططات كثيرة، كانت الإدارة الأمريكية السابقة قد عارضتها، لكن هذا الأمل منقطع عن الواقع".
وأضافت "إن الجهات التي يجب عليها البدء باستيعاب الواقع الجديد أكثر من نواب الليكود، هم نواب البيت اليهودي الذين يرفضون التصرف بحكمة ومسؤولية، وبدلا من ذلك يدفعون الحكومة إلى تجاهل مصالح دولة إسرائيل، واستبدالها في مقدمة جدول الأولويات القومي بمصالح قطاع المستوطنين".
وتابعت: لقد حظي المستوطنون خلال السنوات الطويلة بالدلال، سواء بالميزانيات، أو الأراضي، أو البنى التحتية، أو الموارد الأخرى، وحتى إخضاع القانون لاحتياجاتهم، والآن يدفع قادتهم نتنياهو إلى تشريع البؤر الاستيطانية بشكل تراجعي، والمصادقة على بناء آلاف الوحدات الإسكانية الجديدة في المناطق المحتلة.
وقالت "من يريد استنفاد فرص التوصل إلى اتفاق سلام إسرائيلي– فلسطيني يجب أن يمتنع عن البناء في المستوطنات وبشكل مشابه، إذا تم في المستقبل نقل مناطق للسيادة الإسرائيلية في إطار اتفاق سياسي ستتمكن إسرائيل من البناء من دون مشاكل، ومن دون أن يرتبط الأمر بخرق القانون الدولي، كما يحدث اليوم.
وأشارت الصحيفة، في عددها الصادر اليوم الأحد، إلى أنه يفترض أن تكون هذه هي الجلسة الأولى للمجلس، منذ تسلم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمنصبه في 20 يناير الماضي.
وقالت "إن المستوطنين يأملون أن تساعد الأجواء الطيبة السائدة بين بنيامين نتنياهو ودونالد ترامب، على دفع مخططات كثيرة، كانت الإدارة الأمريكية السابقة قد عارضتها، لكن هذا الأمل منقطع عن الواقع".
وأضافت "إن الجهات التي يجب عليها البدء باستيعاب الواقع الجديد أكثر من نواب الليكود، هم نواب البيت اليهودي الذين يرفضون التصرف بحكمة ومسؤولية، وبدلا من ذلك يدفعون الحكومة إلى تجاهل مصالح دولة إسرائيل، واستبدالها في مقدمة جدول الأولويات القومي بمصالح قطاع المستوطنين".
وتابعت: لقد حظي المستوطنون خلال السنوات الطويلة بالدلال، سواء بالميزانيات، أو الأراضي، أو البنى التحتية، أو الموارد الأخرى، وحتى إخضاع القانون لاحتياجاتهم، والآن يدفع قادتهم نتنياهو إلى تشريع البؤر الاستيطانية بشكل تراجعي، والمصادقة على بناء آلاف الوحدات الإسكانية الجديدة في المناطق المحتلة.
وقالت "من يريد استنفاد فرص التوصل إلى اتفاق سلام إسرائيلي– فلسطيني يجب أن يمتنع عن البناء في المستوطنات وبشكل مشابه، إذا تم في المستقبل نقل مناطق للسيادة الإسرائيلية في إطار اتفاق سياسي ستتمكن إسرائيل من البناء من دون مشاكل، ومن دون أن يرتبط الأمر بخرق القانون الدولي، كما يحدث اليوم.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
رئيسة وزراء إيطاليا: اقتراحات بوتين حول السلام في أوكرانيا بمثابة «دعاية»
ستوكهولم تعلن إفراج إيران عن سويديين أحدهما دبلوماسي في الاتحاد الأوروبي
وزير: فنزويلا تقترب من إنتاج مليون برميل من النفط يوميًا
بكين تعزز صلاحيات خفر سواحلها في بحر الصين الجنوبي
أمريكا تدمر 7 رادارات وطائرة وقاربين مسيرين لجماعة «الحوثي» باليمن
سطو مسلح على مؤسسة أمريكية في واشنطن والشرطة تطارد الجناة| صور
هبوط اضطراري لطائرة تقل وزير الدفاع الإيطالي بعد عطل طارئ
الاتحاد الأوروبي يوافق على بدء مفاوضات انضمام أوكرانيا ومولدوفا
ترامب: أنا لست «عنصريًا».. ولدي الكثير من «الأصدقاء السود»