الأربعاء، 22 ديسمبر 2021 - 05:26 م

الدكتور تيدروس من مواليد أسمرة بإريتريا وهو مدير منظمة الصحة العالمية، وحاصل على شهادة الدكتوراة فى الفلسفة؟! ليس له صلة بالطب من قريب أو بعيد، لماذا يعتلى منصب مدير الصحة العالمية؟ ونأتى إلى وليام هنرى جيتس الثالث، المشهور باسم بيل جيتس وهو أمريكى الجنسية، ورجل أعمال ومبرمج أمريكى، أسس عام 1975 شركة مايكروسوفت وصنع منها ثروته، بيل جيتس..

«نجم» نظريات المؤامرة حول كورونا وأخواتها، لإفراغ الأرض من سكانها، فهو صاحب «زرع شرائح إليكترونية فى البشر، فهو يرغب فى تعقب» الأشخاص من خلال اللقاحات والسيطرة عليهم، كما أخذ ستار من المؤسسة الخيرية «مؤسسة بيل ومليندا جيتس» فى حملات التطعيم ومكافحة الأوبئة بتطعيمات مسمومة للأفارقة من خلال شل مئات الآلاف من الأطفال، والسيطرة على منظمة الصحة العالمية، وبالتالى السيطرة على العالم وزيادة ثروته من خلال بيع التطعيمات، وهو الآخر لم يكن طبيب؟!..

نحن فى يد عصابة، فهو يرغب فى «القضاء على ثلث سكان الأرض، عن طريق التطعيمات وزرع رقائق إليكترونية فى أجساد البشر، بيل جيتس هو من صنع الفيروس أو هو صاحب فكرته، والدليل! لديه «براءة اختراع» و»تنبأ بالوباء» خلال مؤتمر فى عام 2015، وفى عام 2014 تنحى عن منصبه كرئيس لمجلس إدارة مايكروسوفت ليشغل منصب مستشار تقنى فيها، ليفرغ وقته لمؤسسة «بيل وميلندا» وتوسعت نشاطات المؤسسة الخيرية - أقصد التخريبية - بشكل هائل فى آسيا وأفريقيا وخاصة فى البلاد الفقيرة لتدمير الصحة بأِشكال كثيرة فى هذه البلاد، لقد قامت بعض الشعوب بمظاهرات وانتفاضات بالتحذير من انتشار ظاهرة زرع الشرائح وكذلك التطعيمات، إنها شريحة الأعور الدجال، هذا الترويج لهذه الشرائح هو تحضير لما هو أكبر وأبعد من ذلك، وفى بداية تكون بريئة جدا لتنظيم العمل فى الشركة ولكن بعد ذلك تستخدم فى أدق التفاصيل التى تتعلق بالموظف، ويعلن بعد ذلك عن خطر شديد ينتظر البشرية «تغير المناخ»، «كورونا».. الماسونية الصهيونية الشيطانية!؟ التى تقف وراء فيروس كورونا وأخواتها، بالدليل موثق أن مجموعة خفية تدير العالم منذ أكثر من 300 سنة.